![]() |
ـ لقد آمنتُ إذ عَلِمت أنهـُ لا شعورَ يُكتب عنه حيثُ لا واقعَ يَصلُح أن يكونَ مسرح.. لكن خيالات..لاتتعدَّى كونها كذلك. و حينَ عَلمتْ..بما آمنتُ بهـ وأيقنت قررتُ أن أُغيِّر بعضاً من مساراتي.. _قد يكون هذا إقراراً أو تبريرا.. أجل تبريرـ فَ أنا مهما ابتعدت شَرقية تُقدم مع كل تصرُّف سببهـ. : وللأسف لن يُقنعني رأي أحد. حينَ يتعرَّق جبينُهـ..لِقراءة هكذا تصريحات ويُحكِم قبضتهـ ..ويُهدئ من سُرعة أفكاره أو يَقِفْ..أو حتى يزيد منها دونَ شعورٍ منهـ .. أُهدئ من روعهـ. بـِ لاتخف أنا فقط أمزَح. : و للأسف لن يُقنعني رأيهـ ولن يُقنعهـ رأيي " حسناً.. و لأنهـُ لن يُقنعني شيء ولا أحد و لن أشحَذ انفاسا تُعينُني على إقناع أحد فسأقول مع إيمانٍ تام : أنهُ لا احد صادَف ماصادفَتْهُـ الشمس من وجوه ومواقف وأخبار لكن ذلك لم يُؤثِر بها أو عليها بينما أنا أكذِب إن قُلت أنا مثلها ،لكن أكون صادقة حينَ أقول: إنتفاء الحُب لا يَعني الكُره. حتى من لُبِّ عاشقةٍ مفقود. إذن الإشكال ليسَ في تغيُّر الشعور بل بـ إنتفاء المحتوي._المُحتوي وليسَ المحتوى.. + :000: . |
تَسمَعْ.! إسمَعْ تسمَـعْ.؟ دقاَّات قلبي تحتضر نزولا نزولا نزولا : و أناأُفكِّر..وتدورُ عيناي حتى آخر اصطدام لِذرة هواء بـ شيء جامِد كَ حائِط مثلاً... ثمَّ تعود.! : تسمعها.! أم تنفي ذلك . حسناً...كُنت جزمتُ أن الخطأ يبتدئ بخطأ فثنَّيتُ بهـ..وأخطأت :/ : انسى.. حتى لو لم تسمَعْ. |
: هو نفسهـ الذي يظهر في كُل الصور حالَ تحديث: انسان بلا قُدرات أُخرى مُختلفة، أو خارِقَة. ربما أنسب صِفة لهـ هي : مسكين. مهما علا أو تجبَّر. و يا لَضَعفِهـ. X عُذراً إن لم تَرُق اللفظة لمن يتلطف عليّ بقراءة... فـ حبيبي محمد كان يدعوبـِ : (اللهم احشرني مع المساكين ).. و أنا حالَ وضعٍ مُناسِب لِ نظَّارةٍ بيضاوية أجد أني مُقتنعة كثيراً بتدرجات غير عقيمة لِ أوضاع لاتظهر من النظرة الأولى، و أشعر بِ ثقة ..ثِـقة كبيرة تُريحُني كثيراً وتُشعرني أني بالجانب الأكثر بياضاً حتى لو انعكسَ ذلك على عينيّ وأفقدني الرؤية لِفترة قصيرة...على كل حال هي قصيرة جداً بالمقارنة بـِ حالات أُخرى أكثر صعوبة تمر من أمامي كثيراً..في هذه الآونة على الأقل. : أنا بخير لكنِّي أنظر للأعلى هذه المرة.. و سأصِل . |
.... ـ مُضحِك أن تلعب مع قطة،أو أن تَعبَث بِسلسال، أو تختبر نفسك بِ أحجية ذكية ولا تُكمِلها ..ليسَ لِ صعوبة بل لِ ضَجَرْ ـ سيء أن تستنفِد طاقة مُخصَّصة لِرحلة في البحث عن عدة شواء. ـ ساعتي البيضاء..بقي ثلاث أسابيع، وانتِ تِك،تِك ،تِك..بغباء اليوم الخميس، : سأم..ياربي .... |
ـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ لم يكُن القلم يوماً شيئا بلا ماهية، أومُدانٌ وحده ولا مؤاخذٌ بجريرة غيره.. أياً كانَ المكتوب. لا أجد أسعد منهـ..انطلاقا ترقُّباً للنتائج وصرخةٌ واحدة سعيدة بنتيجةٍ أروع من المتوقع. لكن ليسَ مُتفرداً بالسعادة وحده كَ كل شيء في هذي الأكوان حيثُ تُحجِم فرحتهـ نتيجة سيئة لما خطَّهـ قبلَ وقتٍ ما وحينَ لاحت النتائج لم تكن بـِ القدر المطلوب ولا ربعهُ ولا نصيفه. إذن..بينَ بين تظهر الفرحة كَماءٍ عذب بين أمواجِ عذاب من أُجاج. .... حسناأقلامي .. هل نقتسم السعادة والحُزن معا.؟ |
و أهرُب بي عنِّي.. لأتعثَّر بي وأكادُ أسقط من بين يدي..! : |
و أُواري تعابيرَ وَجهي فـ تُريني انعكاساتها المرايا..! |
القناعة أن : لا تَجد سبباً لِ مخالفة الآخرين رأيك.!
والاقتناع أن تتحول بحركة يسيرة نحو أقصى الجهة المُقابِلة قبلَ أدنى فارِق بين النََفس الأول و الثاني . و الإقناع أن : تَضجر من ضيقِ المكان برأيين جمعهما إتَّباع . أما إبداءُ الرأي: فهو الحجر الذي يُعكِّر صفوَ بُحيرة وماتلبث أن تهدأ،طالما لم تعتبر بِه. وإن حَدَثَ واعتبرَتْ..فَ هو هُنا يخرج من مُسمَّى (إبداء الرأي_. |
الساعة الآن 12:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.