![]() |
ضع نقاط ـــ
وخط أبيض ! خط واضح مُستقيم ! ليش تمدح هاليدين ؟ هالجبانه / تستلين ! واقفه بين [ إصبعين ] ! وألف [ لا لا ] ....تستكين ! __________ غيّر المشهد [ ورمّز ] ! ــــ به بشر تتعب وتخبز ! والرغيف بفمّ : ساده ! ــــ [ يُضحِك الزارع ... حصاده ] ! يلعن الله الظلام! |
انا مسكت .. مسكت ، قربك .. إلى حد ! تُدمى يديني ، دون مارف لك رمش ! بنفس هالقوه .. تركتك بلا ودّ ! مابي عتابك أو كلامك بس : إمش ! فرقاك نعمه لاتباهى بهالقدّ ! وشفيك ميزه ؟ وأنت إبره .. وسط قشّ ! |
الفن هو أكسجين الفنان وثاني أكسيده أيضاً ، شهيق التجربة وزفير الإبداع ..
. . لاأتحدث عن الطرب فكل موهوب فنان ، في الشعر في الفن التشكيلي ... الخ حتى المخترع هو بطبيعته فنان ، حتى الخبّاز الناجح له طرقه في الإبداع داخل مطبخه ! الفن ليس حكراً على الأدباء .. ولا المثقفين |
مو تقولي إنك أقوى ؟
وإن عادي ! غيب ، روح ! غيبتك ماهي جديده ! غابوا الأحباب قبلك ! وشهو يعني يصير عقبك ! هذي الأقلام حولي وهذا دفتر! قلت لك سهله .. وكتبتي قبل تبدين القصيده .. انكسرتي! ماانوزنتي! وانتي ماعمرك " كسرتي " ليه تبكين ونزفتي؟ كنتي طفله ! وش خذيتي من كبرتي! كنتي لاخفتي .. أضمك ! كنت أطمن طفل صدرك! لاحزنتي .. خذتي ايدي كنت عيدك ، كنتي عيدي! ماعجبك الحال يمكن! قلتي أكبر ! قلتي أغتر ! قلتي وش يعني غيابه ! وان عجزت ..آدق بابه فرصه .. أجرب عتابه ! مشكلته انه .. يسامح حيّل طيب ! لابغيته .. هو قريّب ! وشهو يعني ؟ ماهو أول شخص فَارق ! والمصيبه .. إني " فارِق " قلت عادي ! ابشري بي اشطبي كلمة حبيبي! جيت واحد رحت واجد! وانتي وحدك في ظلامك ! صدقيني .. يمكن ارجع ! في خيالك .. وهذي أقصى أمنياتك ! جربي انك تنزعيني .. الله اعطاك ِ .. عمر ! ماهو شطرين وشعر ! وبترجعي لي .. بس يمكن في خيالك ! هذا أقصى .. أمنياتك ! |
مكه وهي بالغنج كانت تمادى !
... قالت ترى هالارض شيٍ وانا شيّ ! في كفّها يغفى المطر ويتهادى ... ماكان ينزل ، قدّ ماتعتلي هيّ ! |
طفلٍ أعرفه ، غصن من قبل يكبر …من كان يلعب بالحبق ، والمراجيح ابوه أبيض ، ماهو اسود ، ولا اسمر ! …جلمود ماهزه أعاصير أو ريح وإبنه مثل سيف الذهب قبل يشهر ! …شفت الخزامى كيف تفرق عن الشيح!؟ يومه كبر جاني بسيفه .. ويزفر ! …اللي تحبه ، لاقصم ظهرك تطيح ! يابن الكرام ان كان ودك وتزئر ! …حذاري أنك تكسر العطر ويسيح ! الشي ماهو بالتفاصيل يُذكر ! …قل للسما هذي طيورك مجاريح ! بلغ سلامي " غمدك " وشي أكثر …قله يبه والصمت له صوت ويصيح؟ . . ومع الحب كل الحب والله |
ناس ٍ تقهوى كاس من دم هالناس !
وناس ٍ تقهوي دمّها كل محتاج ! ياسيدي وشلون تفهم ومو حاس ؟ الطير يسكن هالسما ماهو أبراج ! |
" وجهة نظر " من حقّك أن تبُدي رأيك في قصيدة مّا ، وليس من حقك أن تبرهن صوابك ! أنت تعرِض رأيك ولاتفرِضه ! ماأن حِدت عن ذلك تصبح جاهلاً وظالم ! أنت لم تكتب النص ، شاعر النص هو من كتبه ! أنت لم تبتكر أفكار النص ، شاعر النص هو من أبتكرها ! أنت لم تخلِق عالم النص ، شاعر النص هو من فعل ذلك ! هناك نصوص مدح ٌ بيّن ، وهي بالأصل هجاء ! هناك نصوص تتحدث عن فكرة عابرة وهي مليئة بالرمزية التي ربما لن يفهمها 20 قارئ ! هناك نصوص غزليّة ظاهرياً ، وهي أبعد ماتكون عن وصف أنثى ! الشِعر حمّال أوجه ، قد ترى شيئاً لم يعنيه أساساً كاتب القصيدة ! وعيك يختلف عن وعي الآخر ، حالتك أثناء قراءة النص تختلف عن حالة الشاعر أثناء كتابة النص ! هل تعلم من الذي يخافه الشاعر ؟ الشاعر لايخاف الناقد أبداً أبداً ! ولكنّه يخاف من الشاعر الذكي ، والرسام المبدع ! وكلاهما قد لايصيبان ولكن يكفي أن يجردان النص من ملابسه بكل أدب وهما مبتسمان ! " وش الطاري " ؟ رأيت مقطع فيديو لشاعر يقيمون نصه مجموعة من النقّاد ، المضحك أن أحدهما يعارض مفردة من مفردات النص ويقول : لاترد عليّ ! لم يسكت الشاعر رغم محاولة فض الحوار من الدكتور ، ثم رد عليه ب رد أدبي مفحم يشرح المفردة وصحتها العجيب : من أنت حتى تتحدث وتملي رأيك وتقرر وتنهي الحوار ! هذا ليس حوار ، الحوار قائم على طرفين وأكثر وليس شخص واحد ! أنت لم تكتب النص " النص بمثابة الإبن للشاعر هل تكون أدرى بالإبن من والده " ؟! قل رأيك ودع الآخر يعبّر عن رأيه ، الحوار هو ذلك النقاش الثري الذي يكسب فيه الطرفان ! الجدال : ثرثرة وحجة واهية تقوم على مصادرة الآراء الأخرى وهي ظاهرة سيئة أدبياً وخلقياً وحتى دينياً ! الحوار ذكاء ، والجدال غباء الحوار قوة فكرية ، والجدال ضعف وجهل إذا كنت حتى لاتستطيع التفريق بينهما فكيف أسميك ناقد ؟ + 🌷 |
الساعة الآن 10:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.