![]() |
يحكى : أن البحر حين منتصف الليل صامت، هو كذلك للجاهل الثرثار، لتسمعه عليك أولا أن تتقن لغة موجته الـ تتهادى، وعليك أيضا أن تبرع في تمييزها عن غيرها من موجات القواقع الهالكة، حينها ستكون أجدت فصلا أولا من فصوله العشرين. |
أشفقت على قلمي الآن، للبحر يصحو ومفردته حاضرة. وللحورية لا شيء منه _ سقيم _ . |
اللهم أنت الشافي سبحانك لا شفاء إلا شفاؤك.
|
يحكى أن للشوق إفاقة ولو بعد حين،
تلك الإفاقة أجهزت كفنها الآن. |
وبعد استجداء لقلمي كتبت النص أخيرا،
وللمرة الأولى أتردد بطرح نص جاهز، تصنيفه المبدئي رومانسي، وكالعادة لا أحب العودة لتحسين النص شكلا، أطرحه كما كتبته أول مرة، التردد بالطرح مازال عاليا،، |
الصمت قارورة صماء.
|
اختزال العاطفة بـ تنهيدة لـ سحر / ها.
|
أستشيركم جميعا.
ماالحل معي ؟ كتبت نص نثري، لكن للأسف أفتقد شغف طرحه؟ ممكن من ضمن الأسباب إنه يحكي بواقعية كبيرة عني. الحل ؟ |
الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.