![]() |
ـــ لا شيء أبداً سوى أنَّ طولَ العهد يصنعْ. أجل يصنَعْ..يصنعنا /بُغضاً حُبــا،وِدا حِقدا...شوقاً موقَدٌ ونارهُ لا تبرُدْ.! ـــ يصنع طولُ العهد قِصصاً يحفظها التاريخ يُنسيها من يهفو للبعيد دونَ أدنى تفكير بما تُخلِفهُ خطْواتُهـ. ـــ لا ادري ..ولكن كل الوجوه التي تُقابلني .. أُسامِر فيها وجهاً آخر..ما أبدَتْهـ..و ما شاءت. ـــ يارب..هَبني روحاً بعقلٍ مرساهُ على يابسة لا يحول ولا يزول. ياااارب. |
تكتظّ رئتك بأحجار صمتك.. كَ أن تسمع حوارَ عَدْلٍ ظالِم.. ويقمع ردودَ أفعالك إيمانك بالـ لاجدوى.، في حياتنا : لن يُحدِثَ تنافر الغيمات مَطَر.، ولن تسمق الزهور والشمس خلفَ الجبل. و صدورنا لن تأمَن..دونَ ياااارب. " ــــــ و لا شيء أشمَل من سطر. وذلكَ حين يحيرُ الفكر أيُّ الحديثِ أنجَع. . |
في حياتنا لابد من وجوه ترمقنا من بعيد لمجرد خلق الظروف ،خرق العادات... و تذووووب حالَ إنتهاء المواقف.! : رُبما ما أتحدَّث عنه بعيدٌ تماما عمَّا يعتريني يحكمني يُحدِث شعوري...! : أشعُر بإبرة تتمشى داخلـ صَدري وكلما رَفَعَتْ قدما لِتضعَ أُخرى..تُبكيني. تُبكينـي جدا. |
: رُبما شادن لا تنفر إلا لسببٍ أكثر اقناعاً من القناعة ذاتها. و رُبمـا الأقدار تُحاكُ بدقة حتى لايستبِين خِبئها مُقترِب. و رُبمــا حالَ استطلاع لاتظهر النتائج كما لو كانت مبدئية.. لاأدري.. . |
لا لم أَنَمْ.. لكن غفوتْ.. و غِطاء نومي من همومٍ قَد نُسِجْ وأنا أُريح العُمرَ من زَخْمِ الخريف.. و أُزيحُ من بينِ العوائقِ ، من مغبَّاتِ المُخالطِ من جروح الدرب من قيحِ الجروح من ما تَجِدُّ بهـِ الظروف : : ومِن و مِن.! |
كِذا..كل العيون تخونها النظرة.! |
كَ وَمضة لا تُدرك لحاقا تفجَع الخمولـ فيتداعى..أو يشمَخ وتتالى،تتـالى حثيثيات اللحظة بِتتابُع يُدرَك..أجل وهذه المرة فقط يُدرَك.. غبي، لكن أعلى حاجبيّ استغرابهـ روعة. حسناً من أولى المرات تصنيفاً.. لأ ثانيها. كَ التواقيع التي تقف امامها كثيراً تُسائِل نفسك: أهيَ دلائل وجود، أم مُعارضات على وقعْ الحياة أم رأيٌ خافِت وَحيد ينبُس بهدوء ولا تتحرك أهدابهـ: لستُ على مايُرام. : ماأكثر ما نسمع ذلك ونتوارى بعدها نتوارى..خلفَ الأيام وعجلٌ يحدونا للبعيد.. مـا المُرام...! ما المهم.. ماالأهم.! مازلت أعولُ على الأيام كل تعرجات تضاريس الظروف ألمها..تبعاتها ولا أجد أمامَ تبريراتها سوى: أجل..صادقةٌ أنتي. ويدفعني فضولي..لأَن أشعُر أكثر أكثر. و لاشيء سوى ارتدادٌ منَّي إلي. واكتفاء. أو تواري وهي الكلمة التي تحكينا أحياناً حينَ نُترجمنا في كلمات. |
وأنا أضحك ولا يردّ ُ صدىً لضحكاتي المدى.. و أستنكر منهـُ ذلك..وأُجيبُ سؤلي واستنكاري بأنَّ أسبابي ماوصلت إليهـ.. أما حينَ أبكي..فأُريدُ السماء مطرا تُغدِق تجاوباً معي و لا تستجيب وليست تعنيها أسبابي في شيء و لأن واديها المُراد ليسَ في طريقي. : الـ لاءات الصغيرة خلفها واقع يجب الإيمان بهـ. أما الـ نعم فلا تؤاخَذ لأنها احيانا ليست بذات منطق وانما آنيَّة لِفهم. |
الساعة الآن 02:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.