أضمحل مثل نجم بعيد في اتساع جمالك .. ولا أعلم طرقاً تمنحني هبة التحاشي أو الإطراق .. كما أنني أضيع في عجز كلماتي ؛ ذلك أن بياضك متعالٍ وعصي .. وأنا منذ الأبد ذبيح بحدة أنوثتك . لا شيء سيصفك .. لكنني أحاول مثل طريدة عاجزة .
|
،
اذكريني كل ما مر الحنين وأعتقيني بالمسامح كل عيد . |
الأيام شاردة ،
والأحلام مصابة بالرضوض .. فيما يمد يوليو يديه ، نحو الحتوف والنهايات والنجاة سبع خطوات مريرة إلى الوراء القصيدة توقفت في منتصف الليل ، والشاعر أعد نعشاً وانتظر ... ومن كل الاحتمالات تعود الأغاني إلى بداياتها .. إلى زمن مشبوه تنكمش الكلمات وبعد فراغٍ يضج بالعدم ، سأجدني في مقهى مجهول .. أمارس بدايةً أخرى .. وأُغلق دوني العالم ! |
أينعت القطوف
حين استشعرت همسك واراقت السبات في مدائن الروح فها هنا اختلاجات احلامي الشفيفة تنزف بعطر الطيوب تهادن المقل وتلملم الشتات من رُبى الصفوة والجمال حطب أتون الحريق \..:34: |
لم تعد ذاكرتي تسعفني لأتذكر كيف كنت؟!
وكيف صرت؟! هل ياترى هو خلجات خيالي ام واقع مرير؟! |
كم تحتاج الامنية من صبر ل تحلق .!
|
على رصيف البسطاء تولد الاحلام وتُشيّع .!
|
تذبل الزهور في الخريف حبيبي وأنا اريدك مدينة كاملة من العطور
ولا تنس أن الظلام ليس له عينان ليكون شاهداََ على عهود الحنين \..:icon20: |
الساعة الآن 05:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.