لمن الأوطان ؟
للريح والأهواء والمُلَّاك والهُلَّاك والغُرباء والخازنون والمبتزون وصانعوا الحُلم الواهم والوهام .

لماذا ؟
هُنا الميم تستر عُري الخوف لتلقيك في غيهبٍ مبهم كمفجوعٍ من حماقاته حينما يعتنق الكذب والمتناقض من الأقوال ليخفي بؤس أعماله ووحشيته .

.
ماذا تعني لنا الكتابة؟

هي الدواء الذي يسري في داء الجسد

عافانا الله من البلاء

ما الحرية ؟
هي أجنحة وفضاء ورفرفة بلا قيدٍ أو خوف .

تفاصيل أنيقة ؟!
الرياض ومطر

تقف أنثى
خلف كل قصيدة ... وغمامة .

لسنا سوى أمنيات بالهوى ارتحلت
لم تمتلك حقها بالموسوم بالتعب !

قد قال لي العراف :
أنثى الضوء تطفئها الهزيمة
وستظل عمرًا
في المتاهة ... تؤمن بالظلام وبالسكينة .