.


ارسل لي كذا زاجل مع الليل
عنا
ابيك ارتاح
يمكن اذا مر النسيم يفوح
منا
عطرك المجدول بشعري
وعذري
اذا فل السهر
سلنا
بموسم التفاح
.
اشتقت لك
كثر الأسامي
والوجوه اللي تمر
كثر الظما
لمانتوه بصمتنا . لمامسافات العتب رشة عطر
اشتقت لك
والله
واللي خلقني
وخلق هاالليل
واللحظات ظلك
ماقلت احبك
كذا
لجل الفراش يموت
ولجل السهر
يستعذب احياني
ولجل العطش والتوت
أناني
لوتحس بحناني
كان
ذوبت السكوت

على بلور شباك السهر من فوق عليَه
.......... وصوت البرد نادى من بقايانا بقايانا
.
بدا حلم الضباب اللي سكن في راحة ايديه
............. مثل حلم السراب اللي نزفه من شفايانا
.
هنا كان الغياب اكبر من التلميح باالجيه
........... هنا لو كانت الجيه تضم احلى هدايانا
.
على الغصن البعيد المحتري للصبح ماريه
........ وقف ذاك الغرام وريشتينه من خلايانا
.
تساكب له رحيق الشمس وانبت مدمعه فيَه
......... كسر ظل الوقوف وماتهادى يوم عدانا
.
كذا رديته بصدري وداعيه وداعيه
...... كذا كان الغلى قصه حكايا من حكايانا
.
هنا سكرت شباك الخيال بكل حنيَه
.........ولكن الدفى عيا يمر بدرب ملقانا
.
على بلور شباك السهر من فوق عليَه
....... وصوت البرد نادى من بقايانا بقايانا


وداعيه

وتتسكرابواب
وتنفتح ابواب
أقفلها واصبك
د
و
ن
ما
واغرق .
حبيبتي واتهجاك
اشمك بالضما عابر هلاك
وعطر ازرق

.

من هنا مرت
وهزت غصوني
غصن
غصن
اشهقت روحي
بروحي
سلهمت للباقي الضامي على مدك وقالت له
بعد
هي تسأله ولا تخاف من الرعد
لاصارو اثنين
في منفى
بعيد من الوعد
يا
راحتي وين
تونا نصفين
لابلنا ريق ومزجنا
ولا جفنا غصنيين
ليلكي هذا الجنون لازمهر اوراقي
........تريث بي وتباطا رجفة اشواقي


عطر ازرق

حت الزماان الطين
وهو واقف
ونسيج الذاكره
شايب
سكر الشباك
كنه
ينتظر منا نجي يمه
ندق الباب
وننفض همنا بهمه
كنه ينتظرخطوه من احبابه
تشق آآآآآآآآآآآخر
مارمته الريح من ترابه
تحرانا
ويرسم حكايا هالسنين جدار
ماهده التذكار
يلثم عناقيد الفصول
لابردها لملم اشتاته
ولاصيفها
ازهر النوار


عناقيد الفصول

انا مااكتب شعر
ولاحتى رقيق الشعر يكتبني
كل مابالأمر احسك
بين اصابيعي تسيل
وتنثرني نثر
هات المطر
واعطيك غيـ لاغيمـ تينـ وسفر
واصابعٍ عشره
وغصن
لآن
مامل توته

.
يجيني ليل
وترحل من بعده ليالي
وتجي وتروح
تملاني جروح
ويكسرني جفافك
ياسراب وما


عطشتك



..

تغريدتين وعطر