![]() |
شاكرا منك احتفاءك منهكا أحمل خطوي أتنقل بين جرح غائر في عمق صدري بين جرح مزمن ادفن ظلك بتاريخ 2008. |
ذكرى .... لن تموت
|
هي : أنت . لكن خانها التأويل لن
تبقى له ! هي أنت .لاتبكي فؤادا خنت يوما نبضه ، |
أعرني من النبض ودا
وهات يديك نزف القمر أعرني اهتماما وحبا أجيء اخضرارا ووبل مطر...! |
حين آوي إلى ركن الصمت وحيدًا ... أشعر بقلق المشاعر الدائرية ... بقلق المشاعر المؤقتة
ينتابني للحظة هوس مجنون ( متى تصحو؟) |
سأنزوي للحظة بعيدًا عن قطافات الخمائل وأتساءل /
هل ننمارس دور العشاق ؟ تبًّا للفوضى هل نرتدي الأقنعة في كتاباتنا ؟ صوت يحتد قادم من جُب منسي (لا بأس لا بأس!) |
في غيها تتبتل
تتوحش ليس لديها خيار وليس لدي قرار قد يصطفينا لقاء! قد فالوداع جنون وأقسى من الصد أقسى من الكبرياء! |
إذا أتى الشتاء..
أدرك أن الريح ستنثر الجراح ستصلب الأشواق تُجمّد الدماء أدرك أن الجُرح يخونه الدواء يصفعه الشتاء يهد منكبيه من يوقف الرياح ؟ من يمنع الصقيع؟ من ... يملك القرار؟ |
الساعة الآن 08:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.