![]() |
" يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ " - صدق الله العظيم |
والله نعم الوكيل
سيجعل الله بعد عسرٍ يسرا |
- أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8) |
وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ
الفهم: لم يتفرق أهل الكتاب حتى أنزل الله عليهم الكتاب الموجب لاجتماعهم ففعلوا ضد ما أمر به كتابهم عدواناً وحسداً بينهم فحدثت المشاحنة ووقع الاختلاف. الفقه: أحذروا أيها المسلمون أن تكونوا مثلهم. الفرق بين الفهم والفقه. 📌الفهم هو معرفة معنى اللفظ. 📌الفقه هو معرفة مُراد المتكلم من كلامه. |
يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ
إذا أبصر القلب رأى نور الله. الفهم: يوفق الله لاتباع نوره من يشاء من عباده. الفقه: نور الله القرآن. |
أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا
هل يدخل في الآية هؤلاء الذين ينشرون البدع بهدف الإنكار. الله أعلم |
وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
من أسباب العقوبات العامة فتنة التصوير كتصوير الصدقات والعانيات والولائم بهدف الشهرة لحديثي النعمة وهم من اكتسوا لباس الثراء بعد التقشف والفاقة مثل السنابيين. يعددون إرثهم الدنيوي ويحكون عن جاههم وأموالهم ومظاهر البذخ في حياتهم وما وصلوا له بالمال والعطايا وعن ملايين دفعت في خاتم صغير. في حديث اعدُد ستًّا بين يدي الساعة ذكر منها عليه الصلاة والسلام : الوباء واستفاضة المال وكثرته حتى يُعطى الرجل مئة دينارٍ فيظل ساخطاً غير راضٍ لأنه يستقلها ويحتقرها والمئة دينار كانت ثروة. وذكر عليه الصلاة والسلام: ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته. وسائل التواصل والله أعلم. الفتنة تُعرف مدبرة ولاتُعرف مقبلة وبهذا لايعلم الواقع فيها أنه واقع فيها. أعظم وأحدث وأقرب مثال وسائل التواصل: تويتر وسناب.. المال ليس غاية المال وسيلة للإنفاق في سبيل الخير. ومحبته أصل لكل الشرور فالذين يريدون أن يكونوا أغنياء سقطوا في الشهوات والهلاك إلا من رحم الله. والفقراء هم أكثر أهل الجنة. ففي حديث صحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: أطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء. |
أجرى سليمان عليه السلام لبلقيس ملكة سبأ اختبارين
الاختبار الأول: تنكير العرش وهو التغيير بالزيادة والنقص لاختبار ذكاءها وعقليتها لأن الشياطين كانوا اخبروه أن لا عقل لها. ﴿قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ﴾ الاختبار الثاني: الصرح الممرد سطح من زجاج نقي لايُرى يجري من تحته الماء لأن الجن ازهدوه فيها خشية أن يتزوجها فقالوا أن رجلها كحافر حمار وأن أمها كانت من الجن فأراد أن يعرف صحة ماقيل له. ﴿قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ ۖ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا ۚ قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مِّن قَوَارِيرَ﴾ |
الساعة الآن 08:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.