![]() |
* لأنّ تلك الكلمات وجدتَ لهَا في الرُوحِ وطن |
|
تأملتُ والدنيا بها العُجْبُ والعَجَبْ تَروحُ بلا عُذرٍ وتأتي بلا سببْ فلا ظلُّها دانٍ ولوْ طالَ أمْنُها وسَلْ عنْ هَواها كُلَّ منْ ودَّها خَطَبْ ومنْ كانَ فيها ذا مقامٍ ودولةٍ فخيرٌ له جمعُ الفضائلِ لا الذهب https://youtu.be/NsrWmrzkOJQ |
الحقآئقُ لايطردها سرابُ الأيام والشمّْسُ ستُشرقُ وإن حجبها السحاب والضآمئ قد يشربُ المآء الزُلال والدُّنيا وإنْ أضحكتكَ يوماً ستُبكيكَ دهراً وحُزنُ الرُوحِ أشدُّ إيلاماً مِن ألمِ الجسد وحُروف الصّمتِ تُقرأُ بعينِ الرُوحِ وإن تدثّرتْ بِردآءِ الغلسْ |
وليه المطر بالذات ريحه وصبه .. كنّه رسول بين الاحباب بالذات
ليه المسا عوق الشقاوي وطبّه وليه الهبوب تصحي القلب لابات وليه القمر يدعي جريح المحبّه ويقول له ياهيه مافات مامات أسئلة لاجواب عليها ! https://youtu.be/DqWUilgLuCw |
السالِكونَ إلى الله لاينظرون خلفهًُم لأنّ ذلك يُضعفُ سيرهم إلى محبوبهِم ولا يتوقفون أثنآء الطريق لأنّ الشوقَ هو حادِي رواحلهم ولايسترقونَ النظَر ذاتَ اليمينِ وذاتَ الشِمالِ كي لايُشغلهُم ذلكَ عن مُرادِهم ويستوحِشونَ مِن الأماكنِ التي لايُذكَرُ فيها من سكنَ أرواحهم بأنواره فهُم في سفرٍ دآئمٍ إلى أن يحطّوا رحالهم فِي تلك الديار التي غادروها يوماً |
|
يامن عيّن الذاهبة
عندما تَئِنُ جروحُ الماضي وتعود ويُخيمُ الحُزنُ ويُغادرُ النورُ المكان وتحِلُ ظلمة الذكرى على كلَّ شئ تنكسرُ النفّْسُ وتبكي ألماً ثمّ تقف .. لتتذكر ماضياً حزيناً أختفت منه كلُّ إبتساماتهِ وتُحلّقُ الروحُ وتضطربُ كطآئر لايجدُ مأوى إليه يسكنُ فيستقر https://youtu.be/Ze2XbDgfuiA |
الساعة الآن 05:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.