طُوبَى لِمَنْ صَامَ الفريضةَ وارْتَضَى ....... صَوْمَ الخصوصِ يَلوذُ بالإيمانِ
مَتَّعْتُ أذانى بِذِكْرِ مُحَمَّدٍ ............. عِنْدَ الأذانِ يذوبُ فى وجْدانى فأروح أهتفُ بالنِّداءِ مُهَلِّلاً ......... نحوَ الصلاةِ بمسجدِ الرحمَنِ مَ أظَلُّ أدعو يا إلَهِى خاشِعَاً ........ جُدْ لِى بعَفْوكَ يا عظيمَ الشَّانِ ( اسماعيل بُرَيّك ــ ديوان بوح القصيد ) |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...74e496466a.gif
اهل علي المسلمين شهر كريم فاستقبلوه احبتي استقبال عظيم واجتهدوا لتكونوا من الذاكرين ففيه تصفد الشياطين فاقرا ورتل دوما القران اكثر من البر والاحسان تفتح ابواب الجنه وابواب الخير وينادي ياباغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر يشد فيه رسولنا المئزر وعظم به ثواب الصبر قال تعالي : انما يوفي الصابرون اجرهم بغير حساب وحديث : الصوم نصف الصبر \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...424b637c0d.jpg
تكاثرت المسحراتية في مستشفى العقلاء ومنهم رجل عجوز كان يجلس فوق سريره في السحور وينادي علي زملائه قائلا : اصحى يا نايم قوم وحد الدايم قوم قبل ما يجيي الدكتور ويوقفك فب الطابور وبعدين يروح عليك السحور \..:icon20: |
من أفضل ما يتحلى به الصائم في رمضان وغيره خلق الحلم، وما أحوجنا لهذا الخلق في كثير من المواقف، خاصة في هذا العصر الذي تتلاحق فيه الأحداث، وتتكاثر فيه الفتن، حتى تدع الحليم حيراناً.
|
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...ecb8d6d59a.gif
كثيرا ما تنقلب عنابر العقلاء في رمضان الي استقبال زفة رمضان التي يقوم بها بعض الصبية في الحواري والازقة يرددون " وحوي يا وحوي ايوحا " وغير ذلك من الاناشيد الرمضانية ولو اطعنا هؤلاء العقلاء لجلبنا لهم الفوانيس الملونة واعطيناهم شموعا ليوقدوها ويحييون بها سهرات رمضان \..:icon20: |
من وراء جدران الحاضر , على مسرح الأجيال الأتية , رأيت الجمال عريساً والنفس عروساً والحياة كلها ليلة القدر. - جبران خليل جبران |
مررت ليلة أمس برجل بائس فرأيته واضعاً يده على بطنه كأنما يشكو ألماً فرثيت لحاله وسألته ما باله فشكا إلي الجوع ففثأته عنه ثم تركته , وذهبت إلى زيارة صديق لي من أرباب الثراء والنعمة فأدهشني أني رأيته واضعاً يده على بطنه وأنه يشكو من الألم ما يشكو ذلك البائس الفقير , فسألته عما به فشكا إلى البطنة فقلت يا للعجب : لو أعطى الغني الفقير ما فضل عن حاجته من الطعام ما شكا واحد منهما سقما , ولا ألما , لقد كان جديراً به أن يتناول من الطعام ما يشبع جوعته , ويطفئ غلته , ولكنه كان محباً لنفسه , مغالياً بها , فضم إلى مائدته ما اختلسه من صفحة الفقير , فعاقبه الله على قسوته بالبطنة حتى لا يهنئ للظالم ظلمه , ولا يطيب له عيشه , وهكذا يصدق المثل القائل : بطنة الغني انتقام لجوع الفقير. - مصطفى لطفي المنفلوطي
|
صلاة الجماعة تحقق الانتماء، وتعطيك تلك الهوية: لم تعد وحدك، صار لك مجموعة، لن تنصهر ملامحك تماما ولن تضيع استقلاليتك، لكن حدودك لن تتمايز إلا عبر تفاعلها مع الجماعة ..
|
الساعة الآن 02:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.