![]() |
إن كان لهفي للبحر حرفا مكتوب،
وشوق العافية دعاء ... باقي النص... منقوص، مقصوص ومتعوس فالقلم لم يعد أدميرالـ ا. |
إلى من أقلقه الحرف هنا، لا تكمل متابعة ماسبق ومايلي،
قد يتطور قلقك إلى نفور، فابرح لصفحتك ولاتمعن قراءة هنا. |
حتى لا يكون لنفوسكم أثر من صفحتي هذه،
نصحتكم بما سبق. |
أمنية قد لا تتحقق وقد يكون لها علو شأن، ربما.
ولكن هل سيكون حينها ذات الأثر لو تحققت الآن!. مابين التفكر بنشوءها وبين تعفن أساسها، يبقى القلم محاولا إرضاء مفردتين، مفردة سقم خفي و حمد جلي. |
هل يكون للقلم من ولادة جديدة،
بـ مفردة جديدة! بنمط مختلف أسلوب يخفي سهول القلم القديم! من قال : بلى فهو لم يكتب لحزنه يوما، هو لم يجعل لقلمه متكأ في قاع عقله وديمومة الفؤاد. لن أقول هنا : لا عليكم من قلمي،، فلا أحد يقرأ بعد ماسبق،، سيقرأ بعضكم فيما بعد،، ربما! بيد أن القلم هو ذات الهيكل القديم وأنسجته واحدة. |
إن عاد يوما واستفاق
ماكان للعطر المراق! |
مجدافه أمل قديم
والقبعة أثر النديم والريشة مقتولة، اللوحة مقطوعة أين السديم ؟ |
ذات السرير والمشفى
لا تسل هل أُشفى ! أكتب على ذات الملاءة أين السديم ؟ |
الساعة الآن 03:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.