![]() |
حكايا.. لِ حكاية فروعها أربع..!
|
بشارتي العظيمة.........سَ تموت.
http://upload.7bna.com/uploads/41867237c2.bmp |
.. .". http://upload.7bna.com/uploads/6828872ca3.jpg " ويتكرر السؤال ذاتهـ..حافِظاً دوره خروجاً على المسرح لِمَ ومن أجل من.. كل شيء يأتي بتتابع.؟ .. ماخبَت بعد أنفاسٌ تعولُ على الأحداث الخفوت بقي ..واحدة واحدة واحدة تَهمي.. هكذا هكذا هكذا بهدوووء ، سماوية.. لم تُكتشف في الوقت الضائِع من العُمر ... أبداً. |
: # بـِ عدد خطواتي هذا المساء كانَ همي.. ربما عددتُ الأحجار ربما هممتُ برفع احداها من على الأرض.. لكن منعني فكرة منطقية بِ عدم وجود بُحيرة..! سقيمٌ جرحي ومُلوَّث..وبحجمهـ...املي با الله وأكبر. طالعتُ بعضاً لِ كُل..يزيدُ و ينقص ..لِ أُسائلني كثيراً عن مدى ذكائي مستوىً وآداءا.! ..قُلت تأكد اني ماكتبتُ الهمزةَ على السطر مرة إلا حمَلَتْكَ أطيافُ البنفسج حتى نافذتي..:/ # هل تعرف جُرحاً أصبحَ انساناً.. أوانسانا ذَهَبَ مع الريح.. أعني ..ذَهَبَ جُرحْ.! : # في الإغماض تأتي.! و كذلك حينَ أفتح عيناي.. ألا يُعد هذا سرقة لوقتي؟! . #هل تذكر أقلام الرصاص.؟! أنا لا أذكر،أدري ظننتَ ذكرىً سَ تُشرِع للسمعِ الأحداث لكن لا شيء لدي..أعني أنا كُنت أسأل فقط امممممم... الوقت مُزعِج في الإجازات دائماً ما يقِف فوق رأسي وأنا آنذاك إستحالة أن أُفكِّر..! تذكَّرت .. لن أتوقف عن الحديث حتى لو دفعني الوقت للكتابة على يدي أوَ يحدُث ذلك.؟! رُبما..لمَ لا.؟ اليوم وأنا في السيارة اسعفتني أُختي بقلم.. أكره الكتابة في مفكرة هاتفي حين لا أجد ورقة وقلم.. لِذلك كتبت فكرة صغيرة في ورقة بسكويت قصديرية..و ابتسمت مُمتنَّة. # اليوم يبدأ التسجيل في دورة وضعتها ضمن خُططي منذُ شهر تقريباً لكن... الظروف خالفت ترتيبي،عاندتني و أيضاً الوقت ،وليتني أُشغِلت بشيء أكثر أهمية... :/ لا بأس ..أمي تقول :الخيرة خفية . لكني أقول الخيـرة في الإضافة لرصيد المعرفة مهما ضئل... # السهر أيضاً مما يُتعِب ورُبما هو المُضيِّع الأول للوقت.. أووووش..هذا الاعتراف سري. ـ وَمضة إصباح : ((يالعذوبة... أوقفي لَهـ في دروبهـ.. إسألي همَّهـ وخطوبهـ.. وش بلا حرفهـ جنون.! )) |
مهلا هُناك فرق بين الصداقة والمصداقية.
حينَ تنوي الحديث عن صديقٍ ما تُدرك أنت فقط مدى روعته فافعل ولاتثريب، لكن حينَ تنوي الحديث أو تتقلَّد مكاناً ما لحديث فَ دع صديقك جانباً وكُن أكثر صِدقاً ،مِصداقية ولاتجعل مِنبرك مكانا لِلتعبير عن جُلِّ امتناناتك، محبتك ومايحفظه له قلبك، معذورٌ أنت حينَ تُحاوِل لكن نحن لسنا مُطالبين بِ حمل هذه الامتنانات معك ونُريدُ مِنك حينَ تتحدث بالنيابة عنَّا _إن أردتَ حقاً أن تكون صوتَ حق.. أن تتحدث، تفعل،تُنتج،تخدم بـِ مصداقيَّة...وإلا فَ تنحى بورِكَ فيك. في العالم من حولنا وفي أكثر الأماكن تأثُّراً بالآراء مالها المناصب تُقلَّد لمن لا كفاءة له أليسَ لأنَّ الشفاعة حضرت بل تصدَّرت المجالس و تربَّعَت ، أليسَ لأن فُلانٌ رائع وعظيم ...وأينَ من يقيسُ بصدق مدى العظمة والروعة..! الصداقة لا تعيش معناها الحقيقي حالياً..لكن هُناك رغبات حقيقية يصدها النَفَس القصير ، و أُخَر تتحدَّث ولمَّا تُجرِّب بعد وأُخـــَرْ تتأثر بما تسمع فـ تتربص الزلَّات إيماناً منها بــ اللابُد منها..وأُخَرْ تسعى بين أغطية العناوين عن حاجاتها وتطوف تِطواف الناوينَ الرحيل سِراعاً سِراعا ،عَجَلٌ عَجَل..حتى إذا انقضت حاجتها،نَسيَتْ وأُنسَتْ وأنِسَت..فَمَضتْ..غيرَ مُعقِّبَةٍ ولا سائِلة..! ولتهنِها الأيام ولتهنأ بها..فلا بُد من الــ لابُد الأولى إذ من مأمنِهـ...) ولولا أنَّ الدُنيا أخذٌ و رَدّ ماأطمأنَّ المظلوم لِ عَدلِ البارئ سبحانهـ.. وماكانت الدُنيا دِوَل وما عادَ من بعدِ البدر القمر هِلال. ـــــ وكانَ أن كُنت أنا+ سيلَ أفكارٍ جياشة إثرَ رِحلةٍ بيضاء كَ قلب أبي../ 10 يوليو. |
http://upload.7bna.com/uploads/fe68425a95.jpg |
http://upload.7bna.com/uploads/3f50984936.jpg |
|
الساعة الآن 05:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.