|
لو التغاضي عن حقوقي يجيبك خلّيْت مالي حق في شربة الما : زايد.. : |
|
لا أنظر إلا سقوطي في هاويتك لأنها أبهى إنكساراتي
يا طيري الابيض كل ما في شطرك وبلاغة المطر اقتنصت متاهات الظمأ ،، |
(( زائــِر الفَــجْر ...)) : سؤآل بسيط .. في ظاهرة وفي قمّة التعقيد .. باطنه متى تأتين ..؟ فقـط سألتُ .. زهور الضوء عن فتاةٍ بالأربعين من حّبّها كانت تُغَني ... الفجر في ثغــر .. السماء وتسحب الشمس بصوتها .. لتنشر الضياء ...في دخان الظلام متى .. تأتين ؟ أنا مُقَدّسك ... وبطل أحلامك الميّت الحي .. لازلتُ .. أراهن على طاولة النرد وأنتظر الوجه الأبيض هل تذكرين ..؟ كلّما أشهرتُ ضلعاً تكسريه حتى أجهزتِ على كل الضلوع : متى تأتين ؟ لم أَعدْ .. أعُدُّ .. الأيام أنتظر الليالي .. المُغْرمة في شََعْركِ وشِعْركِ .. ترضعين القمر .. الجاف فيتباها .. على الشمس .. : متى تأتين ... ؟ : زايد.. : |
هو يجاهد فوق القمم الماردة ويرسم تفاصيلها دون ساتر صامت
هي رافقت الحنين لقراءة نبضه استعداداََ للهبوط الأشهى ،، |
" فإن سأل الواشون فيما صرمتها
فقل: نفس حُر سُلّيت فتسلّت " |
: : هذا ما كنتُ أقصدهُ ، " ما لم تفهمه"!. |
الساعة الآن 05:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.