|
أجدني فيها كلما ضللت الطريق إليّ
|
:
الكِتابَة كانت كآبة قبل سقوط التَّاء يومًا! |
ما أنا إلا عاشق
والعشق سلطاني وهي لي هناء وكل بستاني وحتى نلتقي لا أدري من منا الزارع ومن منا الثمار لكن ما أدريه أنها كل وجداني |
سامقة |
مشدودون على وترك،
وفي عنق الفواصل نمارس التّأرجح وكم احترفناه يا خرافة! |
أنْصفِينِي.. هَاذي المرَّةِ فَقَطْ.. دَعِينِي.. أَتَحَرَّرُ مِنْ كُلِّ قَيْد.. يَقْبِضُ حَلْقِي وَسَفِينِي. أنْصُفِينِي هِبِينِي سقفًا وَظِلًّا.. أَوْ حَبْلًا يَمْتَدُّ إِلَى السَّمَاءِ.. سَلِّفِينِي.. بِضْع حُرُوفٍ أَوْ سُطُورٍ.. أَوْ حَتَّى رَصَاصًا.. لَنْ أَقْتُلَ أَحَدَا أَوْ أَثُورُ.. يَكْفِينِي الغَرَقُ فِي بُحُورٍ.. العَقْلُ نُورًا يَمْحَقُ الآه.. يَمْنَعُ الحَزَنُ مِنْ اِبْتِلَاعِ الرُّوحِ.. يَهِبُهَا الرَوَاءُ قَبْلَ الموات .. لحرف .. كشظايا البلور المكسور* |
وأنت الاسفين
الذي يحول رخامي كلمات |
ﺗﺘﻠﻮﻫﺎ ﺻﺒﺎﺑﺎﺕُ ﺍﻟﺸّﻐﻒ
ﻭﺗﺮﺗّﻠﻬﺎ ﺃﺣﺎﻳﻴﻦ ﻭَﻟَﻪ ﺗﺘﺪّﻟﻰ سطورها ﻛﻤﺎ ﻋﻨﻘﻮﺩ ﺩﺭٍّ ﻣﻦ ﺟﻴﺪ ﻏﻤﺎﻣﺔ.. |
| الساعة الآن 12:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.