![]() |
شيء مُهم ،لأي أحد،أياً كان ليتواجد الجميع...ماذا مثلاً.؟
http://upload.7bna.com/uploads/998a31995e.jpg الصباح يجرح رغبة الصمت.. بـ عصافيره وتلويح الليل أن أجيبي وأنسج حِجاباً من نور شفيِّف لِألَّا أندَم. : . لأُقنعني أقول: مازالت الجميِّزَة ساهمِة.. وتُفكِّر.. أُخالُ نظراتها شروعٌ في بدء قصة عنوانها أنا..ولستُ فيها من أبطال الخاتمة.! ... أرض الغروب لا تعرف كيفَ يكون اللون الأزرق وأناابتلعت كُرة البيسبول.. حيث الصمت لا الحديث.! هذا و... سحبتني الظروف من شَعري.. .... حيث الجميِّزَة الساهِمة و..تَهذي. .. الليلة كانت والصباح زار.. وأنا أبحث عن إجابات صغيرة لطيفة ومهذَّبَة.. و لا أجد.،فأعود لاجئة لِ شُرفة صَمتي. ... في عيني حديث لم يبرح اجفاني وأيُّ سماءٍ يامسـاء لستُ فيها القمر.. و أيُّ مساءٍ يا سمـــاء لايمنحني فُسحة... لأغيـب..! . . : عندما بسطتُ يدي..هَطَلَ المطر وحين قبضتهما..حملتُه معي بل ساقتني إليه الغيمات.. بل ساقني إليها.. يداي شاهدتان وأنا أدري |
تقول وادِعة ، مؤمنة،مُستأمِنة..: أود أن أرى السماء كما تراها عينيك.. لِمَ الضحك إذن.؟يسأل. فَ تُجيب : شعوركم أُحبّه ،ويضحكني منكم عدم شعوركم بهـ. يَهز رأسه بعدم اقتناع: شعورٌ بـ عدم شعور.. غريب.! .. |
: http://tbn2.google.com/images?q=tbn:...a5631a0e6b.gif : قوس المطر.. يُنبئ عن تفاؤل.. بسطتُ يدي امامه.. فأطلّ من بين أصابعي باسما لأُميل رأسي أن أهلاً. |
رداء الليل..قطيفة باكية لايسمعها أي أحد : و يقتلني الصمت.. لأُدمِن اختناقي به.. و أُنقِّب عن خطة طريق أكثر وقعاً. لا أدري من المُجحِف.. لا أدري.. لكننا غالباً وبتفكيرنا المُباشِر نجعل آخر يد..هي المسؤولة : حينَ يكون حلَّاً..فأنا أرفع يدي بِ: أنا،أنا ،أنا. و سأتلوها ببطء شديد..لو صاحبَ ذلك ألم و أميل لأرى أين يمتدّ الصف..لأكونَ الاخيرة. : ممممَه.. مازال قلبي يصدَحْ..بألم : اليوم.. الإنزعاج صديقي يتقدَّمني..ويُفسِح لخطواتي الدروب.. سَخيف..و ينظُرني بـ عينِ لُطف. ... |
الـ ما يُرام..كيفَ تُقاس.؟ : اليوم الجمعة، 30 شعبان/عام 30 : الأفكار في رأسي متزاحمة.. وفي اُذني سماعة جيدة جداً تتشبث جداً بتلابيب حزني... . *أينما وجهت فَ ثمَّ قصة مبتورةٌ سعادتها، وجاءني عبر الأثير صفعة لا أدري لها سببـا، تمشي على قلبي أفكار بأصابع مُدببَّة وأنا أتألم ولا أقول.. *لن أبرح أنا ولا صدقي و لا وحدتي حين يلفني الألم بطريقته الاحترافية..! *لاأدري أشعر أني أنا امشي على أطراف حلول عام أو ذكرى، ودَّعنا كثيرين، منهم من هو بارز بـارز في بيرحاء الروح ،لكنه أيضاً غادَر، وكأننا نُثلَم يا قلب..نُثلَم في كل مرة. *ياقلب وإن زُحِمْت رِداء الصمت فسأُزاحم عليه لأنهُ وحده من أستطيع به كَتْمَ شهقاتي.. |
كل سنة وحنا طيبين يا ليالي البلور (قلب أكبر شي)
http://upload.7bna.com/uploads/0c994870c3.bmp
اقتباس:
بمناسبة السنة الأولى لليالِ البلور ارفع أسمى التهاني والتبريكات للجميع ولي طبعاً أول شي،والحمدلله إن رمضان رجع ولقانـا.. :/ وأقول : كل سنة وانتم بخير يارب. وانا ،وأحبابنـا وكل سنة وأنا هنا اكتب في ليالي البلور كل مرة أفرح أو أزعل أو يضيق صدري أو مايجيني نوم أو أشتاق لأحد أو أي شي.. : خاص: للشخص المجهول الذي أحزنني برسالته التي حذرني فيها ولم أفهم شيئاً مما قال : سيدور الحول مرَّات وسنتواجد أو لا،رغماً أو راغبين وسنتذكر حديثَ النوايا و سينال كُلٌ منَّا مغبةَ أو فرحةَ مافَعَل ولن يُهملَ الله أحد. كُل عام والخير حليف وأُمنية و هدف ونتاج. : قيدَ الوردْ |
+ لكي لا تظُنِّي أني تعبت..
: خططتُ خطاً في الأُفق.. مقبولا كان ..لكن واثق وغبي. أُحبُّه..وأتمنى أن يسلك حديثي أيُّ جهةٍ في الدُنيا إلا حيثُهـ. أغمضتُ عينيّ ودحرجتُ البؤبؤ ناحيتهـ حتى لا يكون من ناحيتي لكن..تشبَّثَ بي وحسب.! همستُ لهـ.. حسناً دعنا نُحلِّق معاً. : لو كانَ لُعبة تُقابلني في طريقي أنَّـا وجهت و في كُل مرَّة أُغادِر غُرفتي ، رُبما استطعت أن أكرهه ،لكني لن أفعل لأني امتلك غباءاً مُستديرا لايفهم إلا ما يود.! سأم..ياربي والدُنيا تتكثَّف في قزحيتي لِ تعبُر بسلاسة صوبَ عقلي.. و بُنيات اللطافة لايفتئن في رقصٍ صاخِب..لا جمالَ فيه ،على الأقل كما أرى، لم أكُن لأفرش بساطاً أحمرا لخطواتٍ مجهولة الوقع،لكن أُجيدُ التوقع وحقيقة لا أهتم..أبداً أبدا حتى الأشياء الجميلة أصبحت لا تأتي مع أنفاسي حينَ آخذ نفساً عميييييييقا. |
حسناً.. امس هممتُ بأن أكتُب لِ رندا : رندا تذكرين حين كُنَّا نُحيي سُنة التراويح،ليسَ من شيءٍ نابِع في دواخلنا بل لرغبة لِقاء بعدَ المدرسة و لعب لعب لعب.. ثُمَّ..وحينَ قنوت ندفن وجوهنا في أيدينا ونضحك على بُكاء النساء مع دعاء الإمام...لِتوبخيني بعد ذلك لأن أُمي لا تسمعني بينما أمك سمعتنا.. أمك .. وكم كُنَّا نخاف منها لِ صعوبتها وجداً، رحمها الله..وغفر لها وأموات المسلمين أجمَع. / و.... ثيابَ العيد حينَ كُنتِ تتغافلين أمك وتُحضرين ثوبَ عيدك ذلك الذي اهدَتكِ إياه أُختك الكُبرى المتزوجة بعيداً..ثم يحين دوري لأُحضِر ثوبي أو أُباغتكِ بنذالة لأقول:تعالي لبيتنا كان تبين تشوفينه أخاف يتوسخ..! و كُلي تساؤل:ليه ماعندي خوات كبار ،كبـار زي رندا.؟ و رائحة البخور،و القهوة التي نشربها معاً حينَ يشرع الأمام بصلاة الوتر نتسلى جداً بصوت الفناجيل لِ نضحك ..نضحك ونُكمِل باقي ضحكاتنا فوقَ تلة رمل تتبع بناء المسجد الجديد لِ نُصيخَ السمع هل شَرَعَ في التحيات.؟ لِ نُسارِع الوقوف مع جُملة المُصليات لأن أُمي أو أمك أو أُم مها _والتي لاتستطيع المجيء لبقاءها مع أخيها الصغير في المنزل سَ يلتفتْن ليرين من تأتي للعب فقط..لِ تُحرَم في الغد.! " " كانَ الليل بارِدا، وكانت النسمات عليلة و كانت قِصصنا لاتنتهي وكانَ لتوبيخ أُمك وأُمي أثراً لا يزول على تعابير وجوهنا " " " " استشعرت برودة تلك الليالي الآن ، في هذه اللحظة و تذكرت كُل شيء حتى التفاصيل الأصغر... حينَ تتلوَّن أصابعي بألوان الجلي الذي تتفن فيه أُمي " |
الساعة الآن 10:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.