![]() |
ضَجِيجْ الــْوَرَقْ
|
الأخت ونة ألم وللورق ضجيج وللمشاعر ضجيج عندما تمر بموقفِ ما وللقلب ضجيج يصل صداه إلى جميع الشرايين إحساس شفاف يعكس شفافية كاتبة الأخت ونة ألم حروفك كالوردة التي أرتمت على وجنةِ الماء صباحك ســعاده تحتويك شكراً لقلبك النقي |
ونــة الـم
عــزف رائع من كاتبه لها عالمها الخاص في الكتـابه حق أستمتعت هنـا رذاذ للندى الأخير عند نافذة الكلمات يتساقط وترا لإحساس متنافر بُعداً قلباً / لقالياً يختلف للرؤية والحزن معاً أحلامي / آلامي نزفٌ متوجٌ بالوجع مسكون / مخدوش بجرح قلبي / وطني / إيقاعات تتردد تُلحنها قيثارة حُزنٌ ماضي تليد ... شكررا لك من قلب على هذا العزف الرائع وكل عـام وأنتي بخـير وعيـدك مبـارك ! قبل الزحمـه |
|
هنا كان خمسُ فصولٍ متعاقبة , كلٌّ منها لهُ أشجارهُ الّتي تنمو رغمَ بردِ الخذلانِ و حرقةِ شمسِ الخيبة ,
الثّالثُ منها جاءَ خامساً , جاءَ موغلاً في تفاصيلِ الفصولِ فلكأنّهُ مخرجها و مدخلها , صوتُ الألمِ كان عالياًبالدّرجةِ الكافيةِ ليوصلَ الجُرحَ حيثُ وُلدَ و نما , حتّى داخَلهُ صوتُ موسيقى الحبِّ في [3 ] ,ذاكَ الحبُّ الّذي يتكاثرُ في داخلِ الوجعِ رغماً عنّا , رغماً عن خيباتنا . جميلٌ هذا النَّص يا ونّة ألم , و شفيفٌ كالوداعاتِ الصّغيرة التي نرتكبها و نحنُ ننسلخُ من ذاكرتنا , ثمّ نبكيها بملءِ ذاكرتنا , و أنتِ هُنا , أنيقةُ اللغةِ كالعادة , و عاطرة . شُكراً لكِ . |
|
: : وهزي إليكِ بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا .." أيا ونة ألم مالك والحزن , إخلعية جانبا وهزي أشجار الفرص والحياة تساقط عليك ثمر السعادة / الأحلام / الأمنيات.. نصكِ مشبع بك رائع لا غبار عليه سوى مسحة الحزن اللتي قتلت كل سبيل للفرح في عينيك كوني بفرح أكن بخير |
إِنْشِطَارات تَشْطُر الْمَاء لِ تَتَيمَمْ فَ يُنَادي الْتُراب الْعَطشْ الْعَطشْ ../ الْوَنة ثَقبتِ الْظَل وَ أَخْتال الْفَضاءُ مَثْقُوب لِ تَسْرُع لكِ كُل كَائِنات الْأَرضْ وَ طَبيعة الْكَون كَيّ تَتَرقب نَفْسُها قَريباً مَنْكِ .., |
الساعة الآن 02:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.