![]() |
صُرَّة وَدق...!!
عذري الوحيد أن الأولوية كانت لأبعاد الطيب [poem="font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] حبيبي والحزن ماهو وكيل أعمالي الحرة=.تعب حتى الصبر يبقى على حالة سنين طوال سلبت العمر ماحولي حصى وآعبي الجره=وقل الماي ما صعَّد سياسة هالضما بحبال جريح لسان لكني قدرت امضغ كَذا مُره=إلين اتساوت النكهة معي ياعلقم الأحوال يعتق صدري انفاسي واحس من الصعب جره=هواءٍ كان يترجى مفاتيحي تخون اقفال إلين البارحة واكثر طريقي مُبهمٍ شرّه=لذا حتى المدى عياَّ ألدَّه لو رمشت أميال تكفلت ببعض جوعي وقلت آكلني بالمرّه=وخفت أستغرب غيابي قبل لا أمجد الأسمال اشوف ان الشتا مالي وحلقي للودق صره=رنينك يامطر هامش إذا الفحوى عتب همَّال أخاف البحر والنورس يشوف أن الفرح ضُرة=وريح الناس لو تقنع شراعي مارضيت جدال أنا المحار في صدري وذكرك للقلم درَّه=كثر ما أكتبك في ذاتي أحس أني بديت أغتال كثيرك ياشفق وأدري معك هالظل تجترَّه=يطول بأحمرك غصنٍ صراخة للعيون ظلال جفون البال ماطالت وانا لعين الصبر قُرَّه=متى كان الصبر هيلٍ فأنا صدري حنين دلال غسلت من الجفن ليلٍ نشف من قبل لا اشرَّه=بعد وأهملت نجماتي ضحايا في يدين اطفال ذكرت ولا تهيالي سوى لَحن لْعَتَب حُرّه=لقتني في طرف صبحٍ ألم من التعب أزوال حبايب ليتهم غابوا ولا جوني على غُرّه=وانا تو العرق ياخذ نصيبه من جبين أطلال تعالي يبست عيوني تدوّر لـ/لبلل جُرَّه=تَعَالَيّ وألمسي صوتي يطيح إلْك الغلا موال [/poem] |
الفكر : خليل الأحمد الشهري أنت لم تُعتِّق صدرك بالهواء وحسب .. بل عتَّقت َ ليالينا بضوء القمر. ضوء ٌمديدٌ لا يخِّفت .. يا خليل أرواحنا بهذا النص تـُـجَابِه و تعييييييييييش . ( في كُلِّ شطرٍ صورة تنتظر التأمل و التأمل فقط ... فــ حقِقُوا لها الأمنية يا قوم.. ) أخوك 0 0 ناصر الدهمشي |
السـاعة الآن ./ وأنت يا خليل .. توشم الشعر على صدى سؤالنا عنك .. بخير والشعر كذلك بخير حين يأتي معك .. جديداً ./ متوحداً بك ./ متميزاً معك لـِ نستنطق أرواحنا أن تُحلق كـ رفرفة الظِل على حائط الأماكن المُتعبة .. حتى نستدرك أننا ما زلنا في شعرك .. نرتل ملامح الدهشة .. |
: هُنَا و رغم المَرَارَة يُمكن لَنا نزرع الوَرْد / و نتيقّن من زيادة عِطرِه و عدم ذبُوله . هُنَا يُمكن لَنا أن نتقاسم هزائمنا و انكساراتنا / كالإنتصارات .. تماماً . هُنَا يُمكن لَنا نُعيد المَاء إلى سحَابه ، بدون أن نشعر بقطرة عطشٍ واحدة . هُنَا يُمكن لَنا نوقِف عقارب السّاعة ! ، و يستمرّ الوقت في أرواحنا . هُنَا يُمكن لمتذوّقٍ بسيط مثلي أن يكتُب وَ يشطب وَ يكتُب وَ يشطب وَ .... هُنا يُمكن لي أن أبحث عن أصابعي / فلا أجدها ! هلاّ أعدتها لي ياصديقي ؟! |
خليل الأحمد تحتل الذائقه بلطف , فتعلن لك ولائها رافعة أعلام شعرك , دون اغتيال جميل دوما ً يا خليل حد الروعه أبدعت وأمتعت فشكرا ً لقريحتك |
/ \ خليل الشهري مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. مطر .. نَ |
الْشَاعِرْ خَليل ../ كَأنَك قَدْ سُقْتَ بيّ إِلى الْمَذبحة ..! |
اقتباس:
خليل الأحمد الشهر صح بوحك ونبظك وقلبك وفكرك وجزالتك وكل مافيك تقبل إعجابي لاهنت |
الساعة الآن 09:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.