[ ضِحْكْ وَ مَرَاجِيْح ]
قديمه ، لعدم وجود جديد منذ زمن
ولكنها تتجدد بحضوركم [poem="font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]هب الجفا ،، طاح الورق ،، شاله الريح = وقلوبنا مابين مووووت وعرايا! اللي بليل اشواقها كالمصابيح =تشعل مشاعرها بوسط الحنايا شالت رجاها بالوصل والتفاريح = مااااتت عطش بارض الغلا ، يارجايا!! ماتت قهر بعد الشقا ، والتباريح = واللي حملها ابتعد للزوايا طاح الجريح اللي بكوه المجاريح = وحار الكلام ، وضاع وسط الشفايا والارض عقب العشق ، والغيم ، والشيح = صارت سراب ورحلة ٍ للمنايا واللي تعرّت جازت الصدق تجريح =ماثمنت قلب ٍ عطاها مزايا أول وهي تمسك زمام ومفاتيح =وعين الغلا ماتلتفت للنوايا أثــر المشاعر عندها كالمراجيح = وانا اعتبر ضحكاتها لي هدايا!!!! ويوم كتبت في جرحها كل توضيح = قامت تباهى بالخطا للبرايا ترفع يديها من فرحها بتلويح = حيّت جماهير الغدر والخطايا! طاح الورق ، والعين مع هبّة الريح = شافت بناظرها قلووووب ٍ عرايا![/poem] لكم ودي |
يبقى لـ الحرف .. نفس التأثير .. حتى وإن كان الوقت .. ماضيا ً فـ الإحساس .. يبقى .. إحساسا ً وأنت هنا .. بـ حرفك .. ياعبدالله .. رسمت الـ ( وجع ) .. مستمر الوخز ..! فـ آثرنا الصمت .. كي لاننحاز .. بـ الشعور ضد .. من تسبب بـ ميلاد هذا الشعور/الأنين عبدالله العويمر .. بـ إنتظار حرفك .. الذي رسمك .. و .. يرسمك .. من قبل .. و .. من بعد .. ولك جزيل الإمتنان .. وخالص التأمل .. :) دمت بخير ,, ح . ح . ح |
عبدالله العويمر
إثر المشاعر عندها كالمراجيح .. ..... وأنا أعتبر ضحكاتها لي هدايا .... بيت عن قصيده .. كل الشكر الجزيل .. :) |
،
،، من هب الجفا لين قلووووووب العرايا ..!! تعجبني حدائقك .. .. ، قديمك كنز والكنز بقيمته لا بوقته .. لك الود |
عبدالله العويمر
ـــــــــــــ * * * تُجيْدُ إيْلامَنا جدّاً : " طاح الجريح اللي بكوه المجاريح " كَم نزْفاً نَحتَاجُ لِهَذا العَزْف ! : أنتَ كثيْرٌ جداً يا أبَا عَبدالعزيز ، جداً كثيْر . |
جميل يا عبدالله
والله جميل :) |
عبد الله العويمر .. أشتاقُ إلى العشب .. وتجيءُ أنت كغيثٍ مُبارك .. يفرّ من غيمةٍ خضراء لنورِق بِحلم يتشجر .. / وغابةٍ على فِطرتها غِناؤكَ يجرح النوافِذ ../ ويُحرض الرِّيح للبكاء مُمتنّةٌ لـِ يدك ../ والمَطر . . |
عبد الله
نقش ٌ جميل ولغة شعرية متفردة سأبقى هنا - إن أذنت لي - أعيد قراءة هذا الألم مرارا ً ليثير حفيظة الشعر لدي تقبل مكوثي |
الساعة الآن 10:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.