![]() |
:: لوحة رسام ::
4:15 ص
28/12/1429 هـ http://dc99.4shared.com/download/966...82153-c4d89446 في صباح يوم جميل .. أطلت "لين" من النافذة بعد أن استيقظت قد كان هناك شجرة وبجانبها سيارة سوداء أنيقة .. كانت "لين" كل صباح تستيقظ على صوت عصفورتها الصغيرة "نونا" وكانت تحس بأنها صديقتها مع أنها لا تتحدث معها كانت تنظر إليها بكل حب من خلال نافذة غرفتها الصغيرة وكانت العصفورة تحط في عشها الجميل وتغرد بصوتها الشجي ! وأثناء التأملات رأت "لين" نفسها تطير وتحلق مع عصفورتها إذ خرجت من حلمها على قُبلة من والدتها على وجنتها الناعمة ، فقالت ببراءة:_ " أمي هل أطير يوما ما ؟! " ، أجابتها بابتسامة فقط .. ! "لين" الجميلة ذات العينان البنيتان ، وكل من رآها أحبها ! لبراءة في قلبها .. ! وجمال في روحها ... نزلت "لين" أسفل ، خارج البيت ، إلى الشجرة وأخذت تحدق أعلى إلى عصفورتها "نونا" ، جاء والدها .. فقالت:_ " أبي أريد العصفورة معي " قال لها " لن تحبك العصفورة إذا حبستيها " قبّلها ، فابتسم ، أخذ بيدها ودخلا المنزل معا ... عندما اجتمعوا إلى المائدة .. أكلت "لين" قليلا وخبئت القليل لعصفورتها ... وكأن والداها لا يعرفان شيئا .. فقط أخذا يتبادلان النظرات والابتسامات ذهبت حيث غرفتها ، فالنافذة ثم وضعت ما جمعته من الأكل لعصفورتها .. وسريعا ما أقبلت العصفورة إلى حافة النافذة لتأكل .. وقد كانت "لين" تراقبها بمنتهى السعادة ... ! كانت "لين" وابتسامتها الجميلة هي آخر ما رسمه الرسام "جميل" قبل أن يقطع اللوحة بجنون !! لا تحرموني نقدكم :) |
غـااليتي / زخــااات مـطر ... وصبـااحك احلىىى مــطر ... أتصدقين يالغلاااا .. بووحك.. يحتااج.. لــِ / كوووب .. من االقهــوووه .. أرتشفهاا علي هــدووء .. . ولكِ .. بيـاااض ووردي .. وبخير غااليتي .. أختـك االندى |
الندى بنت عبد الرحمن
صباحكِ سُكرّ ! وورد معطر ! لحضورك شيء مختلف .. :) جميل أن نرتشف فنجان قهوة عند حرف نحبه :) شكرا لحضورك المتألق فلا عدمتك .. :) |
زخات المطر..
لوحة ٌ جميلة رقيقه.. شكرا لك |
قلب المحبة
بل الرقة في حرفك الذي حضر شكرا لحضورك :) |
.
رَاقت لِي كَثيراً هَذِه اللوحة الْرقيقة .. لله دَركِ .. |
روح المطر
كم من الجمال كان هنا ! شكرا لحضورك :) |
: : يا زخات المطر ليتنا ننظر إلى بعضنا كــ عصافير ليتنا : عصافير لا نفعل إلا : الصمت و الــ إحترام لــ أقفاصِنا و نبحث عن حرياتنا بِ : إنطلاق . حلقي يا مبدعة ف رغم كُل شيء .. هُناك أمل و تفاؤل قد يحضران تقديري . : : |
الساعة الآن 05:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.