![]() |
"../ على ضِفَآفْ مَدِينَةُ الحُزنْ /.."
على مشارف مدينة الحزن ينتهي حد النظر ..! فلا ارى امامي سوى ليلٌ طويل وعذاب منتظر ..! اتسكع في شوارع الوهم ..[/ واستلقي على ارصفة الوجع ,,]/ لتعانق عيناي السماء .. حزينة هذا المساء .. فهي تكادُ تخلو من النجوم ,, كما خلت حيآتي من لحظة سرور .. يشرق الشروق .. ,, وانتظر سماع إيقاع خطواتك تقترب مني ككل صباح .. ولكن هيهات هيهات ... تحملني قوافل الذكريات .. لتطيح بي بين طيآت الماضي البآئس .. أتذكر جيداً ,, حينما علقتُ على جبينك امنياتي ,, و دونتَ على كفوفي تفاصيل نهاياتي .. خذلتني ,, كما تخذل الشمس توسلات السماء لحظة غروب .. خذلتني ,, وانا من هطلت على قلبك بالحب كما تهطل السماء على ارض فتحييها .. [[ ,, قاتلي ,,]] لم يكن للعالم وجود بحضوركْ .. كما لا وجود لكْ بجهاتي الاربع .. لن تنمو بداخلي بعد اليوم .. فمن اعماقي اقتلعت جذورك ,, * * قلت لك ذات يوم .. لن يكون رحيلك مأساويا .. فـ انا كالشجره اموت بشموخ .. بقلمي //عبث * * تنويه نُشرت هذه الخاطره تحت معرف شهاليل الغرام وهو من ممتلكااتي دمتم بحب |
:
. : شامخة أنتِ كشموخ حروفك ذي النقاط الممطرة.. |
الأنيقة : عبث
أهلاً بكِ في أبعاد أدبية .. كـ مدينة لا تهدىء من ضفاف هذه المدينة يا عبث تشربتي القوة لـ إقتلاعه .. مصافحة أولى تشيء بجمال أكثر لمعاناً .. كل الود |
عبث
ــــــــ * * * أهلاً وَ سهلاً بك في أبعاد ، وَ نتشرّف بانضمامك وَ غمامك . : وَ لحرفكِ ما يُحيل العَبث إلى بعث ، تَكون اللغة فيه يانعة حدّ القَطْف . : كل الشكر لكِ . |
اقتباس:
بحضورك الهــاديء .. الذي اكــاد اسمع وقع خطواته ,, مدائن من الفرح لقلبك .. |
اقتباس:
كـ سحآبة أنتي تُضلُلني ,, , , ومداد حرفك اروى عطشي ,,. ممتنــه لك غاليتي .. اطواق من اليآسمين لك يانديــه ,, |
اقتباس:
هنيئاً لحرفي بهذا التشريف العظيم من سموك ,, وهنيئاً لي تواجدي ضمن هذه القلعة الجميله ,, شكرا ابعثرها لك .. شكرا لحضورك وإطرأئك الجميل بحرفي المتواضع ,,. |
.. عبث.. يتقاطر وجعاً هذا الـ نص ممزوج بـ هيبة تتبع خيبة ., تفوح منه رائحة الـ طهر . هاطلة في الـ حضور الأول ياعبث,.. فـ أهلاً بثمارك وشموخكِ في أبعادكِ |
الساعة الآن 12:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.