![]() |
[ بَيَاضُ ــــــ عُذْرٍ ]
: قَرَأتُ قَوْلاً - رُبَّمَا - كَتَبْتُهُ : [ الْمُخْطِئُوْنَ لَمْ يَعْتَذِرُوْا الْمُعْتَذِرُوْنَ لَمْ يُخْطِئُوْا ] كَتَبْتُ قَوْلاً - رُبَّمَا - قَرَأتُهُ : [ رُؤْيَتُكَ الصَّائِبَةُ : خَطَئِيْ خَطَئِيْ الصَّائِبُ : رُؤْيَتِيْ ] أكْتُبُ قَوْلِيْ : مُجْمَلُ الأجْمَلِ : قُبْحُ الْخَطَأ اخْتِلافٌ لِرُؤْيَةٍ ، وَ أجْمَلُ الْمُجْمَلِ : رُؤْيَةٌ تُقَبِّحُ الْخَطَأ اتِّفَاقَاً ، إذْ مُجْمَلُ الْقُبْحِ مَسَاقِمُ [ بَيْنٍ ] بَيْنَ قَافِهِ وَ الْبَاءْ . [ إمْلاءُ :أَخْ ] بُلُوْغُ الرَّبَبِ بَالَغُ الطُّهْرِ بِإبْلاغِهِ مَالَمْ - ن - يَبْلُغَهُ : بِذَاتِ عَجْزٍ لِدُنُوّ أقَلّهُ ذَلِكَ !! مَايَقُوْلُهُ ذَلِكَ : أنّ [ ذَاتَ الْعَجْزِ ] تِلْكَ عَاجِزَةٌ عَنْ تَّلْوِيِثِ الطُّهْرِ مَنْعَاً لِسَلالِمِ : [ أُخُوّةٍ ] مِنْ مُؤَامَرةٍ لِبُلُوْغْ . حِسْبَةُ الْمَنْحِ - فَقَطْ - مُحَاسَبَةٌ مِنْ [ أُخُوّةٍ ] . [ أشْلاَءُ : أَخْ ] تَفْعَلُ الأخْطَاءُ ذَلِكَ ، مَا تَعْجَزُ عَنْهُ الدَّفْنَ !! - حَقِيْقَةً وَ أمْرَاً تَأتِيْ : - فَـ لا يُدْفَنْ . ــــــــــــــــــــــــ خُطَا الْعَابِرِيْنَ لَيْسَتْ كُلَّهَا طَاهِرةٌ لِذَلِكَ كُنْتُ هُنَا لأقُوْلَ : أُقَدِّمُ مَا تَبَجَّلَ : عُذْرَاً أتَبَجَّلُ بِتَقْدِيْمِيْ : عُذْرَاً لِـ [ أَعْتَذِرَ لَكِ ] عَنْ كُلِّ أخْطَائِيْ ـــــــــــ وَعَنِ الْكُلِّ - لَوْ كَانَ خَطَأً اعْتِذَارِيْ - : سَـ [ أَعْتَذِرَ لَكِ ] . |
إلَيَّ ــ هُـَـمْ
: الْغِيَابُ : مُؤَانَسَةٌ يَمْتَدُّ [ كـــــ ... ] بِـ فَرَاغِهَا . * * * عُذْرُهُ : النَّوَائِبَ ، إذْ لا نَائِبَ عَنْ عُذْرِهِ إلاّ هِيَ ـــ، وَ السَّائِلُ : نَبِيٌّ لا يَنُوْبُ عِنْ سُؤَالِهِ إلاّ [ الْقَلْبُ ] الْمُتَّبِعُ سُنَّتَهُ طَمَعَاً بِجَنَّتِهِ الْوَارِفَةِ . شُكْرَاً كَـ [ آيةِ رَحْمَةٍ ] |
لَيْسَ مِقْيَاسَاً
: قَدْرُ الْمَاءِ : [ عُلُوَّاً ] أَقَلُّهُ [ الْوَحْلُ ] ذَاتَ وُقُوْعْ . إنْ لَمْ تَصِلِيْ الأوْلَى ، فَلَنْ أكُوْنَ فِيْ الثّانِيَةِ : لأجْلِهْ . |
: الْمُضَافِوْنَ [ مَاسِنْجَرِيّاً ] وَ الْمُتَفَاجِئُوْنَ بِالْمُغَادَرةِ دُوْنَ رَدّ " الْسًََّلامِ " الْمُتَّصِلُوْنَ [ هَاتَفِيَّاً ] وَ الْمُتَفَاجِئُوْنَ بِـ " لا يُوْجَدْ رَدّ " أعْتَذِرُ جِدَّاً جِدَّاً جِدَّاً لَسْتُ بِأهْلاً لِلْتَوَاصُلِ وَ لا أسْتَحِقّهُ !! |
: أبْدَأُ بِيْ ـــــــــ لأنّكُمْ بِيْ : أقْتَرِبُ مِنَ مَسَاقِمِ الْعُمْرِ قَيْدَ انْقِبَاضٍ لِنَفَسْ إذْ الْبُرْهَةُ رَاحَةٌ أبَدِيّةٌ مُنْهِكٌ نَقِيْضُهَا الْمُتْعِبُ ___ [ حَيَاةً ] . عُذْرَاً عَلَى مَوْتٍ |
: مُنْتَهَى الإنْسَانِيّةِ : [ الْخَطَأ ] وَ مُنْتَهَى الْكَرَمِ : [ الإعْتِذَارُ عَنْهُ ] __ إذْ كَرَمُ الْمُنْتَهَى وَ انْتِهَاءُ الْكَرَمِ : [ قَبُوْلُ عُذْرِهِِ ] . : مُنْتَهَى الْجُرْمِ : [ تَشْنِيْعُ الْخَطَأ ] مِمّنْ لَمْ يَقَعْ عَلَيْهِ خَطَؤُكَ __ ، إذْ لا اعْتِذَارَ سَيَتّجِهُ إلَيْهِ لأنْ لاخَطَأ وَقَعَ عَلَيْهِ !! كَنَافِخِ الْكِيْرِ إمّا أنْ يُحْرِقَكَ ..، أوْ أنْ تَجِدَ مِنْهُ ريْحَاً خَبِيْثَة . |
: بِـ [ عُذْرٍ ] لِحِيْنِهِ وَ وَقْتِهِ . |
: أجْسَادُنَا : أقَلُّ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ تَحَمّلاً ] ! أرْوَاحُنَا : أكْثَرُ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ حِمْلاً ] ! : لِكُلّ مَنْ سَألَ وَ قَلِقَ حَتّى غَضِبْ : شُكْرَاً لِهَذَا الْكَرَمِ الآسِرِ وَ الْنُبْلِ الْطّاهِرِ ، وَ عُذْرَاً عَنْ صَمْتِيْ .. لِـ فَقْدِيْ حِيْلَةَ طَمْأنَتِكُمْ فَلَمْ أكُنْ مُهَيّأً لِـ الإجَابَةِ حَتّى عَلَى " مَا بِكَ " وَ لَنْ أتَهَيّأ - مُسْتَقْبَلاً - . : كُوْنُوْا بِخَيْرٍ دَائِمْ ، فَامْتِنَانِيْ لَكُمْ دَائِمْ . |
الساعة الآن 11:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.