![]() |
إنعاش قصيدة [ عموديّة ]
أتمنى أن لايتم أخذ هذا المتصفح على محمَل [ الشعر ] لأنه محاولة أستعادة لياقة الشعر العمودي - بعد سنوات من كتابة التفعيلة وهذا لاينفي [ أنها الحب الأول والأخير هذا ثابت لانقاش ولاجدال فيه ، ليس لدّي حياد في الحب ] - إذن ماأكتبه هنا تمرين وأستعادة لياقة ليس أكثر من ذلك ، وليس حتّى مقياس قد أجرّب فيه أشياء أخرى .. عادي أنا غالباً متهوّر في كل شيء : ) - :34: |
https://www2.0zz0.com/2021/11/15/04/750810680.jpeg قسم بالله يادمعه أبد ماتكسري عيني __ وإذا عن نظرتي عادي أبصنع فمّ يجبرها وإذا طحتي ؟ تمايلتي ؟ جرحتي بعض خديني __ يضمّد هالوجع بسمه وتلقى اللي يفسرها ! |
- تصيبك الوحده بمقتَل __ حتى الحَكي يقتل لسانك صبّ الوجع - واغرفه وابتَل __ صمتك ولا تسقط أركانك ! تسأل عن النهر والمشتَل ؟ __ ياساقي الورد من عانك ؟ |
- التقييم من خالد صالح " تزكية وتأييد " عليه - على كل السنوات - عليك - شكراً وياليتها تكفي ❤ |
مو ضدّك وربي " أبد " __ لكن ولا حتّى " معَك " لاتغضب ويغضب " أحد " __ ماتسمع شلون " أسمعَك "؟ مالي عداوه " بهالبلد " __ مااحتاج تخدع " وأخدعَك" شِعرك صحَى والا " رقد " __ ماجيت غاوي " يتبعَك " كنت البدر - والا فهد ! __ والا الفجر من مطلعَك ! المشكله - ماءك ركَد ! __ والما ركوده - ضيعَك ! ياسيّدي - شكراً مدد __ لاصار عقلك " بـ اصبعَك " ! :34: |
" تجربة " - فيك أتأمل - كيف المشتل - يتشكل في شكل إنسانه __ حتّى عيني - بك تتمهّل - تنظر حدّ النظرة بَسّ تبطئ تركض - تخفض تعلوّ - وتمّر الثغر وشطآنه __ وأستوقفها فوق الشامه - هذي اللي تحتاج تـْ حَسّ ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
من : شعرك صحى - بدأ المستوى ينحدر حتى - " والا الفجر من مطلعك " إذن هنا فجوة - وهذه الفجوة كفيلة أنني أقول : مو ضدّك وربي " أبد " __ لكن ولا حتّى " معَك " لاتغضب ويغضب " أحد " __ ماتسمع شلون " أسمعَك "؟ مالي عداوه " بهالبلد " __ مااحتاج تخدع " وأخدعَك" هذه مقبولة نوعاً ما ولاأقول حتى جيّدة - والبقية تُشطَب " لأنها لاتُعتبَر حتى شعر " |
الساعة الآن 05:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.