![]() |
__ أشواق و إحتراقات مثقوبة __
كما الشوق بداخلي .. كما الحب .. كما العشق .. هناك متسعاً لإحتراقات مثقوبة.. تهرول لذاتنا .. لنفس النفس ..و أحاسيس تعرقل مسيرة قلب .. شبه زحام مَهيل يطوق عقل .. قلوب تنبض متدليه كي تنقبض .. و تجاعيد تزحف.. تقترب منها .. أخشى علي من شيخوخة شوق مبكرة.. من وعكة حب مدمرة.. من آيات روح محّرفه.. *** كما رعشة الوتر الــ تنخرني.. كما جلسة السمر .. كما التراتيل المسمومة .. بجانبي أرواح تكابد للتحرر .. لا تطيقني .. لا أطيقها ..إيحاداً تنتحب .. كلانا يعاني وحشة .. كلانا يعاني اغتراب روح وجسد يطرق باب السماء المغادرة.. لدنيا قصة .. لدينا رواية .. سطورها شوق .. حبرها إحتراقات مثقوبة .. تبكيني / تبكيك / كفاها البكاء .. تعبنا النحيب *** يا سائل عني ..كُن بخير .. فما ظالماً يحيا بخير .. هل تعب الوطن الغربة ؟ هل تعب الورد الشوق ؟ هل تعبتني أنا ؟ هل بكى بعد المائة شتاء / شتاء ؟ بكل ببساطة .. أنا كذلك .. كلانا يلعب به عواطف / عواصف منتفضة هالكة سنرتل الصمت و أروحنا تبكي تباعا *** كما شظايا المرايا .. كما الدماء على الإسفلت .. كما قلبي المتعب ..كما شفاهنا المهترئه .. نقطف الورد .. ننثره على كفوفنا .. نلقيه في السماء .. نخزه بنظرة موجعة! وننتظر خبر ! / / ما هو الخبر ؟ هذا بيت القصيد .. هنا الخواطر تضرب قلوبنا على الجيد .. هل في أشواقنا من جديد أم ما زال يكسوها تآكل الوريد؟؟ هل تعلمت لغات العالم المفقودة أم تعلمت لغة الإمتداد / الباكية؟؟ *** كما المعتاد .. كما الرتابة .. كما التكرار .. نرسم بألوان نارية .. تنحدر الفرشاة كالدمع الساقط من أعين / إناث .. نصف دائرة ممزقة لا يكتمل نحيبها .. منحنى متآكل موجع .. ألوان جامحة مهووسة .. يكثر أحمر أستهواه العطش .. يغلبها التجلط .. عينان جاحظتان واجِمتان.. آه و ويح يبروزان اللوحة .. و ختاماً نضمنها بتاريخك أيا قلب .. 00 / 0 / 0000 فرشاة ألم *** كماي .. كماكم .. كماه .. نستلقي على وهدات من نيران تعتزم الرحيل .. صهيلها كفوران جهنم .. لنحتضن إشراقة شوق جديدة .. لا يدكها حديد .. شوق لا يليه نزيف .. لا يليه بعثره .. ثغراته مسدودة .. مهشم للشظايا .. مطعّم / بسمات / باسقات الفرح .. محارب تنتظر عشق .. شوق .. نبض وليد / اللايموت .. تفصل توأمين لــ تعوشب الأشواق وتُحصد بالمناجل أشواق و إحتراقات مثقوبة .. وي منا حين لا ننتهي من تلك إنفعالات !! بقلم // زهرة زهير " إبتسامة جرح " كاتبة .. تحبو على أحرف عقيمة .. 13-3-2007 |
زهرة زهير
ـــــــــــــ * * * الأحمر مُرهقٌ حدّ الألم __، و أسودُ الكتابة : غابة ... التقاؤهما [ مؤامرة ] ضدّ الهدوء ، وكل هدوءٍ : موت إذ الحياة : بشَغَبها مُستمرّةٌ لذيذة . لغتكِ : هطولٌ لا انسكاب . الأول : يتهادى الآخر : يتمادى . شكراً تتلو شكراً |
:
زهرة زهير / بَينْ العُقْم وَ القَمْع وَ العُمْق وَطَنٌ وجدتهُ هُنَا .. هنيئاً لكِ تجيدين البُكَاء حِبْراً / والحياةَ قَبراً ، و الإنسكاب كَمَا يليق بِكَاتِبَةٍ كَاتِبة . _ تقديري و احترامي _ |
ابتهاالااات رووح داخل الجســـد
وعناق لـ رهبنة حرف بسراط مستنير وآلام مكتووومه تنساااب عبر ناااي الحرووف من الرووح بحق هنا أجد الألم آخر أجد الألم ينطق ويُستنطق ألم جميييل النسج مؤلم منظر كصوت غناااء حزيييييين لكن جمييييل اختي زهرة زهير وابتسامة رثاء لـ جرحك لأمل موعود وقريب يصافح أيامك باذن الله . . اخوك عبدالعزيز زيد في يومٍ ما ! |
زهرة زهير حلاوه هذا النص لا تذوب |
اقتباس:
"رائعي" قائد الحربي .. لكل لون إحساس ما يتلوى على ارصفة الأوراق ويتمرغ بذكريات محطمة .. وإلتقاءها أضحوكة خبيثة وأرغرودة غدر .. وحظورك جمال لا ينتهي .. لنا الله .. جل التحايا التحايا لمرور يشع عذوبة .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
"رائعي" خالد صالح الحربي .. مرحباً بخالق الوتر وصانع قوافي السمر .. من العقم نحاول خلق رحم جديد نرى من خلاله الألم بمنظر آخر يغري القلم .. من هنا أقول هنيئاً لي أيضاً بإطلالتك الجميلة سيدي .. جل التحايا لشخصك الكريم .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
"رائعي" عبدالعزيز .. ريثما يسنو الألم على ضفاف الروح .. تستنشق المحبره بوحها الأريض .. شكراً لعبور يغري الورد .. جل التحايا لمرورك الكريم .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
الساعة الآن 01:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.