منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   رِوَاقْ الحِوار (7) (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=1892)

بعد الفطور 10-04-2006 07:53 PM

رِوَاقْ الحِوار (7)
 
مساء الورد

هناك

http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=1857

كان حوار الطفولة جميل رغم بعض وقفات حزن من هنا أو هناك
وبعض شوق لأيامه التي رحلت ولن تعود

واليوم نبدأ حوار جديد يرقى بحروفكم ويتميز بحضوركم
" الحب "
بمعناه الضيق الذي تُصر أغلب الكتابات أن تجعله فيه ومعانيه الأخرى التي غاب أو غُيبت
هل هو حقيقة / حاجة / ضرورة ؟
بداياته ونهاياته ؟
أين نقف منه ؟
وكيف يجب أن نقف منه؟
هل هو اختيار أو اجبار ؟
و و و و ؟؟؟؟

فأهلا ومرحبا بكم وبحواراتكم عنه / " الحب "

د.فيصل عمران 10-04-2006 08:24 PM

اهلا بعد الفطور

واهلا

هذا الفضاء الذء يضيق ان نظرت عيناي
مآتمه


أخاف ان كتبت
وأخاف أكثر ان أبت أحرفي هذا الحوار

مساءكم
حب
وابداع

محمد الناصر 10-04-2006 08:24 PM

أي موضوع فتحتوه لنا اليوم

فهذا الذي لو كتبنا فيه مجلدات

لم ولن نوفق في وصفه ....

أختنا بعد الليل .... في جعبتنا الكثير

لننزفه هنا هذا اليوم ..

فكم نزفنا من قبل ... في الحب


مساؤكم فل ورياحين

د.فيصل عمران 10-04-2006 08:29 PM

الحب أمسى كاهناً
في معبد الأمل


ياأنت ..

ليتك تأتي
والذكريات تجلدني بسياط
من دمي
فلا نزف ولا صراخ

محمد الناصر 10-04-2006 08:38 PM

الحب :

ان تجعل الانتظار متعة

أن تخاف من ان يشي بك صمتك

ذات وله

د.فيصل عمران 10-04-2006 08:47 PM

أحب أمي
وقد رحلت


أخشى أن أحب
حبيباً

ثم يرحل

محمد الناصر 10-04-2006 08:48 PM

الحب ..........

حالة جنونية تباغتنا بين نسيان وآخر




هو ضوء يشتعل في عتمة الحواس ...

لا نعلم أي طريق سلكه ...


الحب أن تقول كلمااااااااااات

ونصوص ....

ويفهمك الاخرين

دون أن تنبس ببنت شفة

محمد الناصر 10-04-2006 09:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
أحب أمي
وقد رحلت


أخشى أن أحب
حبيباً

ثم يرحل


فيصل عمران :

أم فيصل رحمها الله


لم تكن امك وحدك ....

أتذكرها ... كم مرة أغفو بها ...

لأفيق واجدها قد غطتني خوفا علي من البرد

كم ......... وكم............ وكم...........


لن أحصي فضلها ...


ليس معي فقط ..... بل كانت اماً لمدناً

ورحلت لا تحمل سوى ذاك الرصيد من المحبة

أما يكفي الأنسان ذاك الرصيد

أعتقد أن هناك الكثيرين لا زالوا يحسدونها

على كثرة أبناءها ...


عذرا فيصل ... ولكنها أمي أيضاً


الساعة الآن 07:13 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.