|
[ أنت ] كل الاشياء الطيبة ..!
,’
,’ أنا أحتاج انفاسي الهادئة , لاتطلق يديه لكن اغلق فتق رئتي فما عدت الابروح واهنة , ترجو رحمة السماء ويد حنونة تتلقفني حين موت بعضي . كن كل الاشياء الطيبة في حياة خانقة كتبت . ولا ذنب. 2-6-1433هـ . |
,’
لا اثق بالايام, فحيناً تهديني سماً اتجرعه ولا يكون هناك سبيل لبوحي شفهياً عن مايعتريني منها , وهــ أنا امامك واصمت وفي عيني [ حكي ] دعني اغفو هناك , حيث القريب الدافئ البعيد الممتلئ حنيناً الصادق الشفاف المرتجف المنهزم غياباً . واغفو واغفو ستتساقط جبال تسقط معها كل الاشياء الكئيبة التي اكره وستنبت ابتسامة وســ [ تبتسم معي ] . |
,’
’ ي أنتم .! في طريق الحب ستصادفون كل مخلفاته المتناقضة قد لا تروق لكم وتعبسون , لكن لا جزع لخيبة فيه , وان غمرتكم ضحكة منه لا تتأملون بقائها طويلاً . في الحب [ كل الطرق معبدة .. كل الطرق ملتوية ] وفيه مالا يحتمل ومالا يؤجل ومالا يتوقع ومالا يُصدق . |
,’
., وربي أخاف الايام التي يلفها الغياب ففيها يصادقني شيطان ينذر بحزني عليك , يوسوس لي [ بمرضك وهلاكك ومن ثم موتك ] يصور لي حياة مأساوية ملطخة بالسواد خالية منك . من يمنع عروق عيني ان لا تنتفض بحثاً عن متنفس ..! |
,’
’ لزرعلك بستان ورود وشجره صغيرة تفييكي واغزلك من نور الشمس اسواره تزين ايديكي و رح جبلك من ابعد بحر احلا درة بلائيها و اسرئلك من حول البدر اجمل نجمة و خبيها و عمرلك بالعالي قصر و عجناحاتي وديكي واغزلك من نور الشمس اسواره وحطه بايديكي لو بدك لولو ومرجان راح اجيبلك خزنه بحالها ولو بدك طاقية الجان ماني راح ئلك لا لا لا ولو بدك ياغصن البان جوه عيوني بخبيكي واغزلك من نور الشمس اسواره وحطه بايديكي يا حلوة بعيونك سر ساحرني ومدوبني كلماتك احلى من الدر وحبك دوم مسهرني قربك مر وبعدك مر ومر المر بعنيكي لغزلك من نور الشمس اسواره وحطه بايديكي لزرعلك بستان ورود غ / فؤاد غازي |
,’
,’ [ ....... ] ..! قل لي لم تكن وعوداً علقت على نافذة وطار بها الريح , نحن النساء طيبات جداً ونصدق كثيراً حين نعشق الرجال . لا تؤذون قلوبنا فــ فيها سكناكم . |
’, شريط الذكريات ممتلئ وذاكرتي غارقة بما لاينسى , وروحي محمومة مصابة بالتخمة الطيبة وتزفر الاستسلام بإن ماذهب لن يعود . وثلاث تركض بصدري ياصديقي النبيل وارفع الرايات لها . لهفة + اشتياق + حنين ..! |
’
[ أكتبي ] ..! ونحن ايضاً , لانكتب كل شيء , فبعض ماتقرأونه لايصل لما هو مكنون بداوخلنا , نعرف من الراحة نصفها حين ندون, لكن نخجل احياناً , ونخاف البوح العفوي احايين كثيرة. |
| الساعة الآن 12:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.