الغياب الموجع
قصيدة (( الغياب الموجع ))
الشّعْرُ منْ رحم المواجع ينْبعُ والقلْب يصْرخُ والجوارحُ تسْمعُ ورياضُ شعْري جئْتها متأمّلاً كيْف الرّياضُ غدتْ كقاعٍ مفْجعُ؟!! لكِ يا رياض الشّعْر ألْف تحيّةٍ نِعْم الرّيـاضُ ونعْـم ذاك المَرْبعُ فلقـدْ قطفْنـا مـنْ زهـوْرك باقـةً مـازال نفْـح الطّيْـب منْهـا ينْبعُ واليوْم منْ هجْر الأحبّة تشْتكي جفّـتْ مـحابِـرنا وسـالتْ أدْمـعُ وحروْفُ شعْري منْ غيابٍ قدْ أتتْ قـدْ ساءها ذاك الغـيابُ الموْجعُ قدْ كان للْشّعْر الأصيْل حِكايةٌ فيْها القصيْدُ على العُلا متربّعُ هلْ يا ترى تحْيا الرّياضُ وتنْجلي عنّا غيابات الفراق الموْجعُ؟! بانتظار نقدكم وتوجيهكم |
الغياب فقدٌ يتجدد يرسم تفاصيل الوجع بماء العيون
الشاعر يزيد الحقباني رغم الألم ستتبدد الأوجاع بإذن الله ويتزيّن الوصال بجميل اللقاء وإن عزّ في الدنيا فأسأل الله أن يجمعنا وأحبابنا في الفردوس الأعلى وهنا زهور الشعر حان قطافها صادق الدعاء ببلوغ المراد وأكثر |
اقتباس:
، أتت خاتمة الأبيات بسؤالٍ يهمس ببصيصٍ مِن أمل! شكرًا كبيرة القدير: يزيد الحقباني، تحاياي. |
قدْ كان للْشّعْر الأصيْل حِكايةٌ
فيْها القصيْدُ على العُلا متربّعُ ولا يزال بوجود شعراء مجيدين طبت أيّها الشاعر |
لن تجف المحابر وقد اتقنت مخاطبة المشاعر
مثقلة هنا بما أصطف نظماََ أبدعه قلم الشاعر حييت يا ألق ودام غيثك وارف الجمال مودتي والياسمين \..:icon20: |
اقتباس:
شاكر لك .. هذا المرور الجميل وشاكر لك هذه الدعوات الجميلة شكراً كثيراً |
اقتباس:
والأبواب مشرعة تنتظر الإجابة .. شاكر لك مرورك الجميل |
اقتباس:
وطبت وطابت أيامك بالخيرات ... شكراً لمرورك |
الساعة الآن 03:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.