|
بحــّــه !
كل عام وانتم بخير / \ انبّح صبـري .. مالحقـت الصـوت .. .. .. .. واصبحت اعشّـم صمتـي .. بْبحّـه ..! عن عين منظار الظنـون .. تفـوت .. .. .. .. وافتـك مـن غلطاتـه .. وصحّـه .. ! شفت اشكثر .. صاحبك .. ذاق ْسكوت ؟! .. .. .. لين اختنـق .. حرفـه .. مـن اللحّـه ! لا تِقطعـه .. مـن موتـة اللامـوت .. .. .. .. لارْمشت .. اهـداب العقـل .. صحّه لو كانت بشوت الزمـان .. ْبشـوت .. .. .. .. ما صارت الدّحـه .. كِـذا .. دحّـه .. ! لا تقولْ لـي هـذا الحكـي مثبـوت .. .. .. [ ــ ، ــ ]* / عذراً على الكحّه !! مثلي يئس .. والا انت عـادك ، تـوت .. .. .. .. عن مسمعك حـرف الألـم .. نحّـه إتخيّـل تـراب الوطـن يـاقـوت .. .. .. .. وإتلبّـسـه .. وإتحـمّـد الصحّـه .. لا الحـظ يقبـل فكـري المكـبـوت .. .. .. .. ْولا الشعر .. يعذر حظي .. و شحّـه ..! / \ نقطه .. أجدني مظطر لايضاحها .. .. لا اعرف كيف تكتب الكحكحه التي .. أتت بمثابة حجب رد المخاطب .. فعذراً على ذلك |
ابو صقر
حضور الشعر ولي عودة |
يا كَم تُصادِرُ شِفاهنا يا عبد المَجيد !! تَأتي بِفوضى الشعر .. لـِ تُرتِّبنا [ وبِجدارة ] ../ وتُقارِبُ المدى كُل فيض تَبوء بإثمه .. ولنا الدهشةُ النافِذة مِن قلب حرفِك [ بَحة ] .. صوتٌ صافٍ يهمِس بالشعر الأبهجِ كما يجب وغيمَةٌ نشوى ../ حُبلى بالجمال .. وأنت كما أنت _ دائِماً _ تُحقق لنا مُتعة الارتواء وتَترُك في قلوبِنا رغبة الإزدياد رائع جداً . . |
أبو صقر لا نحتاج تعريف لتكل الكحة فهي واضحة بما تحمل من روعة مثل نصها المدهش والله يا عبدالمجيد أنك تعلو إلى سموات الشعر بكل خطاثابتة |
/ \ عبدالمجيد العزه بعد طول إنتظار اتى هذا الإنهمار بأكثر من ماتوقعت ! يالله عليك ، نَ |
وِلأنَّها [ بَحّة ] .. َجاء صَوت الشِّعر هُنا ..بِلكنةِ الْصدرِ وَ التَارِيخ . حَتى الحُنجرة لَم يَكُ الْطَريق فِيها صَامت ..كَان كُل شيءٍ يُردد ثَرثرة الحُزن بِطريقةٍ تُشبّع الْصَدى ..فَ لا يَتنفس . يَا عَبدالمجيد : أدَركت أصابِعُك المطر ..وَكان وَاجِباً على المَظلاتِ أن تَخْتفِي .. لِتحتفي الأرض ..أكثر . يَاعَبدالمجيد : ..وأدركتُ فِيك ال عُشب وَ العِيدْ .. شُكراً لِذلك ../ وللدهشةِ المُهيمنة عَلى كَفي الآن . http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif |
عبدالمجيد العزّة
ــــــــــــــ * * * [ كلّ عامٍ وَ أنتَ خيرُه ] [ البحّة ] : أنْ يَتمرْجحَ الصّوتَ عَلى حِبَالِه . وَ - هُنَا - أنْ يَتمرْجحَ الشّعرُ علَى سُؤَالِه .. وَ أنتَ يا عَبدالمجيد ، تُجيْدُ ذلِكَ حدّ المُشَافَهة ، إذْ تَغمِسنَا بصَوْتِ الشّعرِ _ فيَأتيْ مُرتّلاً بكَ / منْكَ . : كلّ الشكر يتْلوْك . |
عبدالمجيد نبرة صوتك لا تحتاج ان تعشمها بـ بحه فقد وصلت الى اسماعنا كما تريد بنصٍ يلوي اعناق المارّه فلا يبرحون عنه شبراً . حتى يستقوا من هذا الشجن .. مدهش واكثر .. |
| الساعة الآن 03:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.