|
لقاك المُحالي
نومي قطع وصل العيون وجفاها شوقي سهير و غيبتك كالليالي شفني انا و الروح واللي خفاها نبكي على مزن (ن) من الغيث خالي لا بينت شمس اللقا عن غطاها ولا سقى وبل اللما جدب حالي كيف ابعدك عن دنيتي ومحتواها وانت حمامة طايرة في خيالي كيف امنعك هالروح وانته ضناها يا امحرم (ن) لقياك و انته حلالي روحي اعطشت لو كان وصلك سقاها ما شفت شوقي ينحي للزلالي ابحث عن الاشجان تلقى وراها شايب لهيفي لابس (ن) شوق بالي قمرة تغيب ف ليلة (ن) عن سماها ما عاضني نجم الدجى و التلالي مسكة يدينك خافقي ما نساها وكلمة تعال وكلمة انتي تعالي كل شي جمعته ذكريات ف شتاها نفس ابردت وآنا غطاي الرمالي الله كيف اخدود وجدي رواها محل التلاقي كيف هذا سؤالي ياليت ما شفت العيون و دجاها ياليت ما شفت المشي بالعدالي واصل معاك لحد روحي تباها ان ما تباها بعتزي بإرتحالي برحل ورا هالشمس بسكن لظاها أبرد لظاها من لقاك المحالي |
للذكريات رنين لا ينفك يداعب اللحظات
ويوقظ في الآن سواقي الحنين هنا جادت القوافي بتفاصيل غير آيلة للنسيان شكراً لها أن أمطرتنا السحر شعرا تحايا جلها اكبار وأضاميم عطر |
الله عليك يا رضا.. وصح الله لسانك
قصيدة انتحب فيها الشوق حتى أبكى الحرف |
يُخاطبها شاعرنا وفي قلبه لوعته مخلص مشتاق
يَطيبُ له المكوث في قبايل تعرف رائحة ورد هي من سقاه، الشاعر رضا الهاشمي وبين السطور حياة شاعر موجوع سلمت يداكَ شاعرنا الفاضل . |
أرضيت الذائقة يا رضا
شعر جزل تقبل التحية |
| الساعة الآن 07:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.