غبيرة .. !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. يطيب لي أن أبدأ مشوار الضوء معكم من الحيّ القديم .. من الطفولة .. والشكر كل الشكر لأستاذي \ عبدالرحمن الرشود على تشريفه لي بالدعوة .. غبيرة يازمان الشعر وعروش الصبا والغي ............................... سلام من الحنين اللي نقل موته على اكتافه ! ياحيٍّ كنت ( حيّ ) وصرت في عيني مجرد حيّ ......................... سكك .. ماتت حنين .. وليل عربد في السما تافه ! سقى الله والقلوب نظاف وثياب النوايا ضي .......................... مع خلٍّ ... يخاف من الرماد ... وجمرة اسلافه ! سقى الله يوم نبغى كل شي وما تحقق شي ........................ سقى الله ... يوم يشعلنا الغرام ... ونحرق أطرافه ! سقى الله يوم جات وكنت اردد .. هي ؟! ماهي هي ! .......................... بغى قلبي .... يكذب وصفها ... من هول ما شافه وصل فيها الغنج .. حدّه .. وجت تمشي شوي .. شوي ............................. وانا ... خابر حبيبة خافقي .... عجلة وخوافه !! يلاعبها ( الهوى ) مثل ( الهواء ) وتطيح بين ايدي ................................. مثل غصنٍ .. يميل به الثمر .... ليدين قطافه توصيني ... على عذقٍ .... تساقيه المزون المي ............................... وانا ( ماني ح ــرامي ) واعرف الله زين وآخافه محمد علي العمري |
وتنهيدة ارتياح
تنتااااب الصدروور كأن الغيوم في صدورنا امطرت بوبل بهجتها ففاااضت افراحنا . . اخي الى حين احتوائها شكرا واهلاوسهلا بك . . ولي عودة باذن الله وكل الشكر للرشود |
هلا و غلا
انورت و اسفرت يا ابو خالد هني غبيره و غبيره لم يعد مجرد حي بعد ان تقلد بهذه اللؤلؤه محمد سعادتي بقدومك هنا شلت تفكيري / تعبيري شكرا لغبيره شكرا للشعر كل الشكر لك تقبل تحياتي اخوك عبدالرحمن |
هـي / ماهي هي ..
حروف باهية وتورق الطفولة قصيدة من صبا وغنج كل الأهلا بك وبمشوار الضوء لنا بك |
بين " ذكريات الماضي الجميل " و " الحاظر المثير بكل التفاصيل" .. مسافة طويلة للذاكره .. لايجيد اعادة عقارب الزمن للوراء لإحضارها الا القليل من المبدعين .. غبيره اليوم .. تم إلباسها ثوب العروس .. هي تستحق الإحتفاء منك وتستحق منا زيارتها لنتذكر مرورك بين جنبات شوارعها الضيقه.. شكراً لمن أتى بك إلينا .. فنحن على موعد مع حرفك ونزفك .. محمد علي العمري كن بـ هذا الهطولِ دائماً .. تحيتي العطرة لك ... أخوك/ علي المحمد |
: قِلّةٌ من النُّصُوص / الفُصُوصْ ، في السّاحَة الشعبيّة ، مَا تَكشِفْ أنّ ورائها أصابِعٌ " تِتْلَفّ بحَرِير ، وَ جِفنٌ أضناهُ السّهَر " فقط لكي تُقدِّم لَنَا الصَّبَاح عَلى وَرَقَة ، بَينَ قَوْسين مِن قَوسَي قُزَحْ [ نُصُوص مَتعوب عَلَيْهَا ] أيُّهَا العَمري الجَمِيل خُلُقاً ، والنّبِيل شِعراً وَ شُعوراً ، كَمْ أنَا سَعيدٌ هَذَا المَسَاء ! _ شُكراً لكَ على مجيئك أكثَر من الكَثِير بِـ.... كَثِير _ http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
محمد علي العمري
ــــــــــــــــــ * * * فائضُ الترحيب والطيب بك وأهلاً تتورّد بمقدمك ، وشرفُ حضورك . قصيدة : [ مرآة ] تعود بك إلى الزمان وفيها يلتقي المكان بالزمان عناقاً كأغضانك الخُضر وكقافيتي هذه القصيدة المُمطرة حدّ القَطف . أجمل الترحيب والطيب وأجمل الشعر بحضورك . |
، شاسع .. يعبث بأحوال الطيور .. وَلا أحد .. ! كالغيم يهطلْ .. على عطش لا يكاد يظمأ! ، العمري.. . اسجل حضوري في بحر مــــــــاءك .. وسلمت... . . |
الساعة الآن 02:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.