منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   عجبْتُ للعرب ،، (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=41405)

عبدالحليم الطيطي 11-03-2019 06:51 PM

عجبْتُ للعرب ،،
 


*342**عجبتُ للعَرَب





،،عجبتُ للعرَب ، يوم أرسل الحارث بن عبيد ابنه الوحيد الذي انتظره ثمانين عاما ،،الى الزير فيقتله بدَل جسّاس ثأراً لكليب ،،وهو ليس طرفا في الحرب ،،بل ليحقن دماء العرب ،،،! تعجّبتُ للمروءة ولم يأمره الله بشيء ،،فقد عاش قبل الإسلام
.
،،،قلتُ: ما الذي يرغمه على هذا الكرم ،،وراقبْتُ العرَب ، العرب في حرب البسوس ،،!
.
،،لقد ازدرى الزير الحارث وقتَل ابنه ،،وساواه بنعل كليب ،،!،ويُقسم الحارث أن يقتل الزير ،، ويتمكّن منه في حرب ليلية ويضغط على رقبته بعد أن أسقَطَه عن جواده برمحه ،،ويسأله قبل أن يخنقه : من أنت ،،!


،،- وكان أعشى لا يكاد يرى ، طاعنا في السن ،،فيقول الزير : أمّنّي ،،،،فيقول: أنت آمن ...فيقول : أنا الزير ،،،،،،،فيكاد يتمزَّق من الغيظ أنّه أمَّنه ،،،ولم يسمعه أحد ،،،فيعيبه ،،وليس مسلما يرقب الله ،،،،فلِمَ يحترم عهده ،،،!
.
كنتُ أقول : أنَّ مراقبة الله لنا هي التي تصون قيَمَنا ،،،وهذا الحارث ،،ما يصون قيَمه ،،،! هذا الزير قاتل ابنه وسبب حربه ،،ويطلقه لأنّه وعده بالأمان ،،شرط أن لا يريه وجهه ،،،و الزير أيضا يصدُق ولا يكذب ،،! فيذهب عن قبيلته وهو مكسور الظهر ،،أحوج ما يحتاج لأهله ،،،يغادر في الصحراء ،،صونا لوعده ،،،،،،،،،!
.
ما هؤلاء ،،،! لم يكن لهم دين فيقدّسون أمره ،،ولكنَّهم يحتاجون لشيء يقدّسونه ،،،فقدَّسوا الأخلاق ،،،ليُشبعوا حاجتهم إلى الأمان والسلام ،،فكم نحتاج الشُجعان والكِرام ،،في حياة الصحراء المهدَّدة بالموت ،،كان الكِرام وأهل الحكمة والشُجعان فيها كالأنبياء ،،لشدَّة حاجة الناس لهم ،،،،،،،،،! فالأخلاق نور الحياة ،،هي الضامن الحافظ للحياة السليمة ،،،!
.
يصدقون الحديث ويصدّقون عهودهم ولا يخونون ،،،،الأخلاق ،،،دين من لا دين له ،،وهي طريق الذين يحرصون على لقاء الله ،،، فالله لا يلقى كاذبا أوخائنا ، ولا يحبُّ نذلا ،،ولا غادرا ........!

،،ورأيت بعد الإسلام من هو في حضن الإسلام ،،ويكذب يسرق يغدُر ،، عمرُه عاصفة من الكذب ،،يفعل كلّ شيء لنفسه ،، يحلّ كلّ حرام لأجلها ،،،فماهو الدين ،،،! .......الدين أن ترقب الله ،،وتشعر به ،،فتُزيل نقصانك ،،فتصير كما يريد الله ،،لا كما تريد أنت ،،

.

.

.

.

.2****وعجبتُ للأجنبيّ كيف فعل هذا ،،! كيف اتفقوا على النظام ،،كيف ينزل رئيسهم عن مقعده بعد سنين ويذهب يمشي مع الناس في الشارع القديم ، يصير الإله بشرا في لحظة !!!!،،لولا أنّ جميعهم يؤمنون بهذا النظام لما نجحوا ،،،ولولا مؤسسّاتهم لفرَطَ نظامهم الرفيع

.

ولكن كيف وصلوا إلى تلك النقطة من هذه الحياة الرفيعة ،،أن يحكم الناس الرأي السائد ،،

رغم أن رأي الأقلّية ربما يكون هو المصيب ،،،لأنّ العامّة لا تحكم عقولهم المعرفة ،،والعلوم ،،،أمّا الأغلبية من الحكماء فلا يمكن أن يُخطِئوا ،،،

.

،،وفي بلاد العروبة البائسة،،لا معنى لرأي العامّة ولا لرأي العقلاء ،،لأنّ المؤسسات إنما هي للحكّام

،،ويطلب الأحرار حريتهم ،،لكنهم دائما يُهزَمون ........! هي أمّة تُضرَبُ بالعصا والجوع وبكلّ عذاب ،،،لا أدري كيف صنع الغربيّ مؤسسات عدله ،،،،ثمّ حافظَ عليها ،،،وكيف ينزل رئيسهم عن مقعده لغيره ،،،!! ولكي لا يحصل كلّ ذلك يميتوننا نحن في السجون


،،نحن في حبسنا ،،،ولكنّا كالمارد إذا انفلتنا ،،،ونحتاج لكثير من الشجعان والأمينين والمُبصرين ،،،،،،،،!ولكنّهم دائما يطلقون عليهم الرصاص ،،فنعود ألى المغارة ،،،،،،،سنين طويلة ،،،،،لأنّ الناس حول الثائرين يصادقون قاتلهم ،،ويعادون أنفسهم ،،لأنهم يعيشون بلا اعتقاد أو فهْم ,,,,,,

.

الكاتب / عبدالحليم الطيطي

https://www.blogger.com/blogger.g?ta...osts/postNum=8

سامي امين 11-03-2019 07:15 PM

اسمح لي أستاذي القدير بوضع قصيدة عبد الله البردوني / أبو تمام وعروبة اليوم :

مـا أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب وأكـذب السيف إن لم يصدق الغضب
بـيض الـصفائح أهـدى حين تحملها أيـد إذا غـلبت يـعلو بـها الـغلب
وأقـبح الـنصر... نصر الأقوياء بلا فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا
أدهـى مـن الـجهل علم يطمئن إلى أنـصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا
قـالوا: هـم الـبشر الأرقى وما أكلوا شـيئاً.. كـما أكلوا الإنسان أو شربوا
مـاذا جـرى... يـا أبا تمام تسألني؟ عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب
يـدمي الـسؤال حـياءً حـين نـسأله كـيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب)
مـن ذا يـلبي؟ أمـا إصـرار معتصم؟ كلا وأخزى من (الأفشين) مـا صلبوا
الـيوم عـادت عـلوج (الروم) فاتحة ومـوطنُ الـعَرَبِ الـمسلوب والسلب
مـاذا فـعلنا؟ غـضبنا كـالرجال ولم نـصدُق.. وقـد صدق التنجيم والكتب
فـأطفأت شـهب (الـميراج) أنـجمنا وشـمسنا... وتـحدى نـارها الحطب
وقـاتـلت دونـنا الأبـواق صـامدة أمـا الـرجال فـماتوا... ثَمّ أو هربوا
حـكامنا إن تـصدوا لـلحمى اقتحموا وإن تـصدى لـه الـمستعمر انسحبوا
هـم يـفرشون لـجيش الغزو أعينهم ويـدعـون وثـوبـاً قـبل أن يـثبوا
الـحاكمون و»واشـنطن« حـكومتهم والـلامعون.. ومـا شـعّوا ولا غربوا
الـقـاتلون نـبوغ الـشعب تـرضيةً لـلـمعتدين ومــا أجـدتهم الـقُرَب
لـهم شموخ (المثنى) ظـاهراً ولهم هـوىً إلـى »بـابك الخرمي« ينتسب
مـاذا تـرى يـا (أبا تمام) هل كذبت أحـسابنا؟ أو تـناسى عـرقه الذهب؟
عـروبة الـيوم أخـرى لا يـنم على وجـودها اسـم ولا لـون.ولا لـقب
تـسـعون ألـفاً (لـعمورية) اتـقدوا ولـلـمنجم قـالـوا: إنـنـا الـشهب
قـبل: انتظار قطاف الكرم ما انتظروا نـضج الـعناقيد لـكن قـبلها التهبوا
والـيوم تـسعون مـليوناً ومـا بلغوا نـضجاً وقـد عصر الزيتون والعنب
تـنسى الـرؤوس العوالي نار نخوتها إذا امـتـطاها إلـى أسـياده الـذئب
(حـبيب) وافـيت من صنعاء يحملني نـسر وخـلف ضلوعي يلهث العرب
مـاذا أحـدث عـن صـنعاء يا أبتي؟ مـليحة عـاشقاها: الـسل والـجرب
مـاتت بصندوق »وضـاح«بلا ثمن ولـم يمت في حشاها العشق والطرب
كـانت تـراقب صبح البعث فانبعثت فـي الـحلم ثـم ارتمت تغفو وترتقب
لـكنها رغـم بـخل الغيث ما برحت حبلى وفي بطنها (قحطان) أو(كرب)
وفـي أسـى مـقلتيها يـغتلي (يمن) ثـان كـحلم الـصبا... ينأى ويقترب
»حـبيب« تسأل عن حالي وكيف أنا؟ شـبابة فـي شـفاه الـريح تـنتحب
كـانت بـلادك (رحلاً)، ظهر (ناجية) أمـا بـلادي فـلا ظـهر ولا غـبب
أرعـيت كـل جـديب لـحم راحـلة كـانت رعـته ومـاء الروض ينسكب
ورحـت مـن سـفر مضن إلى سفر أضـنى لأن طـريق الـراحة التعب
لـكن أنـا راحـل فـي غـير ما سفر رحلي دمي... وطريقي الجمر والحطب
إذا امـتـطيت ركـاباً لـلنوى فـأنا فـي داخـلي... أمتطي ناري واغترب
قـبري ومـأساة مـيلادي عـلى كتفي وحـولي الـعدم الـمنفوخ والـصخب
»حـبيب« هـذا صـداك اليوم أنشده لـكن لـماذا تـرى وجـهي وتكتئب؟
مـاذا؟ أتعجب من شيبي على صغري؟ إنـي ولـدت عجوزاً.. كيف تعتجب؟
والـيوم أذوي وطـيش الـفن يعزفني والأربـعـون عـلى خـدّي تـلتهب
كـذا إذا ابـيض إيـناع الـحياة على وجـه الأديـب أضـاء الفكر والأدب
وأنـت مـن شبت قبل الأربعين على نـار (الـحماسة) تـجلوها وتـنتخب
وتـجتدي كـل لـص مـترف هـبة وأنـت تـعطيه شـعراً فـوق ما يهب
شـرّقت غـرّبت من (والٍ) إلى (ملك) يـحثك الـفقر... أو يـقتادك الـطلب
طوفت حتى وصلت (الموصل) انطفأت فـيك الأمـاني ولـم يـشبع لها أرب
لـكـن مـوت الـمجيد الـفذ يـبدأه ولادة مـن صـباها تـرضع الـحقب
»حـبيب« مـازال فـي عينيك أسئلة تـبدو... وتـنسى حـكاياها فـتنتقب
ومـاتـزال بـحـلقي ألـف مـبكيةٍ مـن رهبة البوح تستحيي وتضطرب
يـكـفيك أن عـدانـا أهـدروا دمـنا ونـحن مـن دمـنا نـحسو ونـحتلب
سـحائب الـغزو تـشوينا وتـحجبنا يـوماً سـتحبل مـن إرعادنا السحب؟
ألا تـرى يـا »أبـا تـمام« بـارقنا (إن الـسماء تـرجى حـين تحتجب)


تحايا، وود يليق.

عبدالحليم الطيطي 12-01-2019 11:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي امين (المشاركة 1139190)
اسمح لي أستاذي القدير بوضع قصيدة عبد الله البردوني / أبو تمام وعروبة اليوم :

مـا أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب وأكـذب السيف إن لم يصدق الغضب
بـيض الـصفائح أهـدى حين تحملها أيـد إذا غـلبت يـعلو بـها الـغلب
وأقـبح الـنصر... نصر الأقوياء بلا فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا
أدهـى مـن الـجهل علم يطمئن إلى أنـصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا
قـالوا: هـم الـبشر الأرقى وما أكلوا شـيئاً.. كـما أكلوا الإنسان أو شربوا
مـاذا جـرى... يـا أبا تمام تسألني؟ عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب
يـدمي الـسؤال حـياءً حـين نـسأله كـيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب)
مـن ذا يـلبي؟ أمـا إصـرار معتصم؟ كلا وأخزى من (الأفشين) مـا صلبوا
الـيوم عـادت عـلوج (الروم) فاتحة ومـوطنُ الـعَرَبِ الـمسلوب والسلب
مـاذا فـعلنا؟ غـضبنا كـالرجال ولم نـصدُق.. وقـد صدق التنجيم والكتب
فـأطفأت شـهب (الـميراج) أنـجمنا وشـمسنا... وتـحدى نـارها الحطب
وقـاتـلت دونـنا الأبـواق صـامدة أمـا الـرجال فـماتوا... ثَمّ أو هربوا
حـكامنا إن تـصدوا لـلحمى اقتحموا وإن تـصدى لـه الـمستعمر انسحبوا
هـم يـفرشون لـجيش الغزو أعينهم ويـدعـون وثـوبـاً قـبل أن يـثبوا
الـحاكمون و»واشـنطن« حـكومتهم والـلامعون.. ومـا شـعّوا ولا غربوا
الـقـاتلون نـبوغ الـشعب تـرضيةً لـلـمعتدين ومــا أجـدتهم الـقُرَب
لـهم شموخ (المثنى) ظـاهراً ولهم هـوىً إلـى »بـابك الخرمي« ينتسب
مـاذا تـرى يـا (أبا تمام) هل كذبت أحـسابنا؟ أو تـناسى عـرقه الذهب؟
عـروبة الـيوم أخـرى لا يـنم على وجـودها اسـم ولا لـون.ولا لـقب
تـسـعون ألـفاً (لـعمورية) اتـقدوا ولـلـمنجم قـالـوا: إنـنـا الـشهب
قـبل: انتظار قطاف الكرم ما انتظروا نـضج الـعناقيد لـكن قـبلها التهبوا
والـيوم تـسعون مـليوناً ومـا بلغوا نـضجاً وقـد عصر الزيتون والعنب
تـنسى الـرؤوس العوالي نار نخوتها إذا امـتـطاها إلـى أسـياده الـذئب
(حـبيب) وافـيت من صنعاء يحملني نـسر وخـلف ضلوعي يلهث العرب
مـاذا أحـدث عـن صـنعاء يا أبتي؟ مـليحة عـاشقاها: الـسل والـجرب
مـاتت بصندوق »وضـاح«بلا ثمن ولـم يمت في حشاها العشق والطرب
كـانت تـراقب صبح البعث فانبعثت فـي الـحلم ثـم ارتمت تغفو وترتقب
لـكنها رغـم بـخل الغيث ما برحت حبلى وفي بطنها (قحطان) أو(كرب)
وفـي أسـى مـقلتيها يـغتلي (يمن) ثـان كـحلم الـصبا... ينأى ويقترب
»حـبيب« تسأل عن حالي وكيف أنا؟ شـبابة فـي شـفاه الـريح تـنتحب
كـانت بـلادك (رحلاً)، ظهر (ناجية) أمـا بـلادي فـلا ظـهر ولا غـبب
أرعـيت كـل جـديب لـحم راحـلة كـانت رعـته ومـاء الروض ينسكب
ورحـت مـن سـفر مضن إلى سفر أضـنى لأن طـريق الـراحة التعب
لـكن أنـا راحـل فـي غـير ما سفر رحلي دمي... وطريقي الجمر والحطب
إذا امـتـطيت ركـاباً لـلنوى فـأنا فـي داخـلي... أمتطي ناري واغترب
قـبري ومـأساة مـيلادي عـلى كتفي وحـولي الـعدم الـمنفوخ والـصخب
»حـبيب« هـذا صـداك اليوم أنشده لـكن لـماذا تـرى وجـهي وتكتئب؟
مـاذا؟ أتعجب من شيبي على صغري؟ إنـي ولـدت عجوزاً.. كيف تعتجب؟
والـيوم أذوي وطـيش الـفن يعزفني والأربـعـون عـلى خـدّي تـلتهب
كـذا إذا ابـيض إيـناع الـحياة على وجـه الأديـب أضـاء الفكر والأدب
وأنـت مـن شبت قبل الأربعين على نـار (الـحماسة) تـجلوها وتـنتخب
وتـجتدي كـل لـص مـترف هـبة وأنـت تـعطيه شـعراً فـوق ما يهب
شـرّقت غـرّبت من (والٍ) إلى (ملك) يـحثك الـفقر... أو يـقتادك الـطلب
طوفت حتى وصلت (الموصل) انطفأت فـيك الأمـاني ولـم يـشبع لها أرب
لـكـن مـوت الـمجيد الـفذ يـبدأه ولادة مـن صـباها تـرضع الـحقب
»حـبيب« مـازال فـي عينيك أسئلة تـبدو... وتـنسى حـكاياها فـتنتقب
ومـاتـزال بـحـلقي ألـف مـبكيةٍ مـن رهبة البوح تستحيي وتضطرب
يـكـفيك أن عـدانـا أهـدروا دمـنا ونـحن مـن دمـنا نـحسو ونـحتلب
سـحائب الـغزو تـشوينا وتـحجبنا يـوماً سـتحبل مـن إرعادنا السحب؟
ألا تـرى يـا »أبـا تـمام« بـارقنا (إن الـسماء تـرجى حـين تحتجب)


تحايا، وود يليق.




ولك التحايا ولثقافتك ولطفك ألشكر وألف سلام اليك

عبدالحليم الطيطي 02-06-2020 05:42 PM

وهذا الشارع يسرق حريّتي ،،وكلّ ما يفعل الناس قيود
كن أينما تكون ،،في صحراء تائهة ،،أو في زحام شديد
،،ما دمتَ مع الله ،،فأنت مع الوجود .....
.

عَلاَمَ 02-10-2020 06:49 PM

.


انصرم عهد السؤال، وبارت الأعجاب
إن المُقارنة بين ما له اساس، بآخر قائم على أنقاض..
يُعد من الإفحام الغير مُجدي
هي مرحلة: تمحيص..
والوعي : المُنجي الوحيد.

،
شكرًا لحضرتك

هاي مجرد رأي.


عبدالحليم الطيطي 02-20-2020 12:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ (المشاركة 1156591)
.


انصرم عهد السؤال، وبارت الأعجاب
إن المُقارنة بين ما له اساس، بآخر قائم على أنقاض..
يُعد من الإفحام الغير مُجدي
هي مرحلة: تمحيص..
والوعي : المُنجي الوحيد.

،
شكرًا لحضرتك




هاي مجرد رأي.






" الوعي هو المُنجي الوحيد " ،،،،،،،،،،،،،،،،ولك ألف سلام

عبدالحليم الطيطي 03-12-2020 02:12 PM

.
،،لقد تأخّرتْ حريّتك ولكنّك تعيش الآن لحظة حريّتك المضيئة ،،وتشعر بطعمها الجميل وأنت قرب خالقك لا تطيع أحدا غيره ،،،فتعلو على كلّ هذا العالَم ،،كما يعلو الضوء أفق السماء
.
.
.

عبدالحليم الطيطي 03-29-2020 10:23 AM

.



ستكون أنت مع عقلك ،،أينما كان ستكون ،،ويجب أن يدلّك عقلك على طريق تُنقذك من الموت ،،وتذهب بك إلى الخلود ،،،،!وإلّا فعقل هذا قاتلك ،،،


الساعة الآن 04:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.