قراءة في نص : ( أُمزّقُني صوتاً من ماء...! ) للكاتبة : رشا عرّابي
النص : أُمزّقُني صوتاً من ماء...! القراءة : افتتاح بمفردة الــ [ هدوء ] وخاتمة بمفردة الـ [ صمت ] .. الكاتبة في هذا النص تبرز جانب الصمت وماهيته وفنونه، فنون الصمت في النص أثارت القارئ، متأملا بانطفاء الصمت بين الشطر والآخر، بيد أن هذا لم يتحقق للقارئ، وهذا ماجعل الكاتبة تتفوق هنا على إدراك القارئ، ولإثبات ماهية الصمت في ذهن القارئ تسلسلا مع النص كان لـ مفردة [ الصمت ] نصيبا كبيرا من الحضور، بين هدوء، صمت، سكون، ابتلاع الصراخ وتراكيب مفردية تصل بنا لمعنى الـ [ صمت ] .. وتفوق الكاتبة أعلاهـ يستند على انتصار الـ [ صمت ] في الخاتمة بـ [ أصدق ] .. الكاتبة : رشا عرابي .. قلم يثير الذائقة، ومشروع كتاب قادم إن شاء الله. كوني بخير،، تحياتي |
لا يُجيد اقتناص أنفاس الكتابة ذات هرولة السطور
سوى القارئ الحاذق ، فكيف به إن كان ناقداً ومحلّلاً بحجم آدميرال! في لبّ السطر ثمّة حكايات تتوشّح بالصمت لا يُناط سترها بـ كونٍ من صراخ غير أن الفكرة العامة لا تخفى إلا بمقدار ما يروم الكاتب إبراهيم بن نزّال يكفي نصي فخراً أن يكون معنوناً بـ قراءة (آدميرال) شكراً جزيلاً وجميلاً لقراءتك الثرّة أمنياتي الصادقات لقلبك |
كان علي أن أقرأ .. لأكون على بينة ..
فازددت صمتاً و إعجاباً بالمنثور و الناثر و رؤية القارئ الفذ ... تقديري يا إبراهيم و رشا .. |
اقتباس:
[ في لبّ السطر ثمّة حكايات تتوشّح بالصمت ] |
اقتباس:
ضوء خافت ،، قلم يحتم عليّ أن أقرأ له نصا هنا.. |
ماشاء الله تبارك الله ...
حروف رشا تستحق قلم إبراهيم و التقاء كوكبين هنا له من الجمال سماء بلا حدود شكراً لكما |
بسم الله الرحمن الرحيم
العنوان لوحده حكاية ، ما شاء الله :) قراءة هنا و حضور، شوقني أن أرحل إلى النص المنشود، حتما ارتباط رشا العرابي بالكتابة ، ثم أدميرال و قراءة ، قطبان لشغف الاستكشاف و الاطلاع ، و حسن استماع لقراءة و انسدال حروف مبدعة تحمل الكثير من التأمل بعيدا عن التألم . كل الشكر و العرفان. دمتما بخير و عافية. |
اقتباس:
الشاعرة / إيمان |
الساعة الآن 02:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.