|
جارة الغيم - الأبهى …
—-
يا جارة الغيم ، ما انتِ جارة الوادي ! متعلّقة فـ السما ، والما تحت رجلك ليلك و نجمك وصوت القرية الهادي وهمسات الأطفال لامالتْ تغنّجلك !! كم لي أدوزن قصيد بْصوتك الشادي وأطرّز دْعاي والهتّاان ... يُنسجلك !!! ويصيب وجهي ذهول لْحسنك الباادي من فوق حسني وانا وجهي تبرّجلك !! هو كيف لا ؟ دام صدرك مرجع بْلادي والغيم جدّك وْ عذب الغيث ذا نَجلك اعاتب احيان لعيونك ... ثرى اجدادي وألعن مدى الجغرفه وبْحلمي أعرجلك وتْلَبَسِكْ حلم أبيض فوق ( سجااادي ) " ابهى " دُعائي يا " أبها " من توّهجلك |
أهلاً سارة - فرحت برؤية أسمكِ في أبعاد - وقرأت النص للمرة الثانية الآن .. ولازلت عند الإنطباع الأول والدهشة الأولى هذا النص : جغرف الشعر وجعلنا نغرف الدهشة من أزرقة ونستظل بفيّة أخضره .. - تعلمين رأيي فيكِ ياسارة - أنتِ بطلَة :35: |
: : هذا الشعر ياسارة مليء بالشعر .. يفيض عذوبة ويأخذ المعنى من يديه لشاطئ الدهشة ، وأنت القادرة على ذلك دائماً. شكراً لهذا الحضور. |
ساره الجهني
تحيا مع الشعر بكامل تفاصيله وجنونه تبارك الرحمن |
: سعيدٌ بما قرأت . من ياء الصدر وداله إلى كاف " العجز " وآماله. في قصيدةٍ قادرة قادرة قادرة . 🌹 |
اقتباس:
قصيدة بهيّة ومدهشة مبدعة كعادتك ياسارة👏🏻 |
مدهشه ياساره وكفى .
صح بوحك المختلف . نص غارق فالجمال ارتقى ب ابها للسحاب . |
. لِمثلِ هَذا الحَرف تَتجمهَرُ الدَّهشة ، وتُصفّق ( من قلب ) جَميلة وأكثر. :34: |
| الساعة الآن 10:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.