|
!! .. وانتحرت الاشواق من بعد الفراق .. !!
بسمه الهادي قد يهذي المرء بكلمات حين لحظة الفراق .. ! فإلى قرائي هذياني .. !! !! .. وانتحرت الاشواق من بعد الفراق .. !! غابَ الفكرُ ,, وتنَهدتْ الأنفاسُ .. ! غابَ لدقائق ٍ .. تلَتْهــا ساعات .. ومضى يحومُ فيْ الذكريات ِ .. قبل سويعات ٍ من الفراق .. !! بابتسامةٍ قدْ اعترَتْ ذلك الثغر .. ليقبلَ السقمُ مسلحاً بآهاتـِـه ,, بعد رحيل ِ الخليل ِ .. وخلودُ ذلك الثغر في الخيال ِ الغائب ِ الحاضـِـر ِ .. فترحل البهجةُ بعد أقامتها القصيرة .. ! ويقدِم الشجَن المخلد ُ .. ليغادر َالاملُ برداءاتـِـه .. ليلقعَ الشؤمُ آبياً الرحيلَ وإنْ حلَّ قرون .. ! يعود الفكرُ ,, وتَصحوالعينان الساهرتان .. لتعانقا واقعاً مراً ما أقساه .. في محنةٍ رهيبةٍ .. لمْ يعهدُها الفؤادُ من ذي قبل .. فيبقى الحزنُ ناثراً أشواكه على مقلتي .. لتغدو العين ساهرةً بالمحن .. ! والاشواق منتحرة من بعد الفراق .. ! .0. .0. 16 ابريل 2006 تحياتي |
حارقة نيران الفراق المتاججة في اهات حرفك
. محبتي |
كلمات من درر منثورة
سلمت على هذا البوح لك التحية والتقدير |
الوجه الأليم
ــــــــــــ * * * هنا لم تنتحر الأشواق بعد الفراق لأنّها لو انتحرتْ ما قرأنا هذه الشمس المُشرقة بحرقة الفراق . رائعة كحضورك المضيء . |
تخطر أطياف الراحلين على القلب كما تخطر نسمة شاردة في جحيم القيظ ،، تهفو محمولة بين طيات من حنين مغموس بالأسى ،، تجذب الأحزان من أعمق الأعماق ،، لتنتحر الأشواق ،، فتبقى الذكريات خالدة الوجه الأليم ، ، ، ارتوت الأرواح بهذا البوح الجميل ،، رائعة كعادتك ،، دمت كما تحبين أختي الكريمة لك أعذب التحيات |
في هذي السطور فلسفة مريحة للعين
كيف لا ، وقد أوصلتها أبواب الدمع المشرعة عند المساء شكرا لحرفك القيم والجميل . |
. . فاطمة وهل توجد نيران تحرق اكثر من آهة الفراق ..! . . خالد العيسى حين يحل الفراق ,, فإن كل شيء يهذي .. حتى الابداع ! . . قايد الحربي إن لم تنتحر الاشواق ,, فأي زلزال دمر أعماقي وقتها اذاً ؟؟ . . عبد الله الدوسري يموت كل شيء .. الا الذكريات تأبى الرحيل !! فأطيافها تخنق لوعتها بمرورها كل لحظة ! . . د فيصل . قال لي احدهم ارقى الفلسفات هي فلسفة الفراق .. اتراه محقاً ؟ لارواحكم النبيلة ,, ولارواح من مروا هنا عبير الورد المحمدي .. . . |
| الساعة الآن 03:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.