|
اللغز ، وقضية مقتل المواطن السعودي ( ظ.ف ) ...!!
من منّا لم يتابع قضية الرجل السعودي الذي مات أو قتل أثناء محاولته الهرب من بلكونة شقة في مصر إلى اخرى هربا من سيدة طاردته بالساطور في شقتها.. قد يبدو الخبر غريباً بعض الشيء لكن هنا تفاصيله وصلت جثة القتيل السعودي، أمس السبت ، إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض برفقة بعض ذويه، بعد إنهاء ترتيبات نقلها إلى البلاد عبر السفارة السعودية في القاهرة. وكان الشاب "ظ، ف" قد توفي إثر سقوطه من بلكونة في عمارة بالقاهرة الثلاثاء الماضي. ونفى مصدر مطلع لـ "الوطن" صحة ما يثار حول محاولة الشاب التسلل إلى شقة ربة منزل مجاورة لمكان سكنه، بقصد مواقعتها وممارسة أفعال منافية للآداب معها برضاها أو بالإكراه، مشيراً إلى أن الواقعة هي عملية ابتزاز مالي من السيدة التي قُبض عليها من قبل السلطات المصرية بعد مقتل الشاب. وقال المصدر إن السيدة المتهمة تعاني اضطرابات نفسية وكانت تهدد القتيل بواسطة ساطور مما اضطره إلى محاولة النزول عبر أجهزة تكييف معلقة، فاختل توازنه وهوى على الأرض وتوفي في الحال. وعلى مسار موازٍ لتطورات القضية، وجهت سلطات التحقيق المصرية أمس تهمة القتل العمد لربة المنزل المصرية. وجاء في الاتهام أن السيدة تسببت في قتل الشاب السعودي "ظ . ف" - 27 عاماً- الذي يعمل شرطيا بهيئة الدفاع المدني في السعودية. كما أمرت النيابة المصرية بحبسها 15 يوماً على ذمة القضية، كما وجهت لها تهمة حيازة سلاح أبيض دون ترخيص. وقال وكيل نيابة الحوادث في مجمع نيابات جنوب الجيزة أسامة سيف، أمس، إن النيابة سلمت جثة القتيل إلى مندوب السفارة السعودية بالقاهرة، كما أمرت بتوقيع الكشف الطبي على السيدة المصرية المتهمة بالقتل لمعرفة حقيقة ممارستها لأفعال منافية للآداب. واستبعد سيف ما قالته المتهمة من أن القتيل اقتحم عليها شقتها عبر النافذة، مؤكداً استحالة هذه المزاعم نظراً لأن شقة القتيل تبعد عن شقة المتهمة ستة أمتار. وقال سيف إن الضحية كان بحوزته جهازا جوال أمرت النيابة بتسليمهما لمندوب السفارة السعودية في القاهرة. وأشار سيف إلى أن النيابة استمعت إلى صديق القتيل ويدعى "مسفر بن راشد"، وهو مواطن سعودي، فأقر أنه ترك الشقة ونزل لشراء بعض الاحتياجات وعندما رجع وجد الشقة مغلقة وتبين له أن صديقه هو الملقى في الشارع. وكان السعودي المجني عليه قد حضر إلى مصر لقضاء إجازة لفترة قصيرة برفقة صديقه مسفر بن راشد، وأنه – بحسب شهادة بن راشد – فقد تعرف المجني عليه على ربة منزل تسكن بالبناية المجاورة للبناية التي كان يقيم بها ونشأت بينهما معرفة فتوجه لزيارتها بناء على دعوتها. وفي السابعة من صباح الثلاثاء الماضي سمع المارة بشارع فيصل صرخات من أعلى البناية وشاهدوا المجني عليه يمسك ببلكونة الشقة الخاصة بالسيدة. وأكدت النيابة بعد سماع الشهود أن ربة المنزل وتدعى "أم عبير" كانت تمسك ساطوراً وأمرت المجني عليه بالقفز في الشارع، فحاول بعد التهديد بذبحه تسلق أجهزة التكييف المعلقة في واجهة البناية فاختل توازنه وسقط صريعاً بعد ارتطامه بسيارة كانت تعبر الطريق. وقد هرعت الشرطة إلى مكان الحادث وتم العثور على الجثة ملقاة بوسط الشارع ومهشمة الرأس وبها كسور بالقدم واليد اليمنى، وألقت القبض على السيدة. وحرصاً على توفير شهادة حية مرئية لمجريات الحادثة، نرفق الرابط الإلكتروني التالي: والذي يظهر تفاصيل مشهد تهديد المرأة للمجني عليه بالساطور ومحاولته الفرار عبر البلكونة والتمسك ببعض مكيفات الهواء، قبل أن يسقط على الشارع حيث لقي حتفه. وكانت عدة مواقع إلكترونية قد تناقلت المشهد الذي تم تصويره على يد أحد المارة بواسطة هاتف جوال http://www.youtube.com/watch?v=YN332vBkB3I إلى هنا انتهى الخبر ... ولكن ما أثار استيائي واستغرابي في نفس الوقت لماذا فضل الناس الاستمتاع بالمشاهدة حال كل من تابع وقام بتصوير المشهد ...! والتسابق على تصوير المشهد .. وتبادل التعليقات والتأسي على حال الرجل دون أي محاولة منهم لمنعه أو مساعدته أو حتى محاولة الصعود إليه !!! لماذا عندما تحدث أمامنا حوادث نكتفي فقط بالتصوير والمتابعة والتعليق عليها دون التفكير في المساعد ومدّ يد العون لهم ... !! |
{ يالله ش الإِهمال مافي أحد حاول يَساعده..؟ والْمشهد يَقطع قَلب مادري شلون لو طاح هـ الْمقطع بيد أهله وعائِلته ..؟ الله يَصبرهُم ويَرحم مَيتهم : : شُكراً أَريانا |
الله يرحمه وربي إجرام
كأني أشوف واحد تهجم عليه وضربه بعد ما طاح المفروض يحاكم الي تهجم عليه يمكن هو الي ذبحه يعني من العوامل المساعده لوفاته . أريانا شكراً على التوضيح |
يالله عورتي قلبي ما نقدر نحكم القضية ونطلق التهم جزافاً على الغير فقط نقول : [ نرجو للمحسن الثواب ونخاف على المسيء العقاب ] ونسأل المولى الرحمة والمغفرة له الله المستعان |
تعرفين يا أريانا ! قبل قرابة أسبوع تقريباً وفي الطائف , حدث أن مررنا بشارع عام مزدحم ولم ندرك السبب حتى تنبهنا لوجود طفل معلق بالنافذة على بعد ثلاث طوابق . كان الطفل بعمر السنتين تقريباً , مدلياً إحدى قدميه من النافذة , وينوي رفع الأخرى أيضاً للنزول أو الطيران لا أعرف , لكن رأيت ملامحه سعيداً . الغريب , أن الرجال , والجمهرة لم تكن إلا للصياح فقط , ولا أعرف السر الذي قيد أقدامهم عن الوصول إلى الطابق الثالث وتنبيه العوائل القاطنة فيه على الأقل . كيف لم يفطن أحدهم في الإتصال بالدفاع المدني من أجل عملية كهذه! مع العلم أن الدفاع المدني لايبعد أبداً عن ذلك الشارع إلا بمسافة مترات ...! رفعت الهاتف واتصال واحد على الدفاع المدني كان طريقة للربت على قلبي وتخليص ضميري من الموقف , ولو لم أكن على عجلة ومرتبطة بموعدٍ يخص أمي , كنتُ فعلتها ونبهت الغافلين ... أولاً سوء التصرف . ثانياً الرغبة في تسويق الخبر . ثالثاً الجهل وعدم التعاون وقلة الشعور بالمسؤولية حيال الآخرين .. والله لو رأيت قطة مدهوسة , تطلب أختي الصغيرة إبعادها عن أذى المارة , لا أعرف كيف نشأ هذا الجيل حقيقة !!... صحيح , نحن في جيل الإلكترونيات والمشاعر الإلكترونية . |
القضية / برمتها غريبه .. والتهديد أغرب .. والمتوفى - شرطياً بهئية الدفاع المدني ..!* ، اذن يــِ أريانا .. لاغرابة علىّ المتفرجين! لاننا "في دنيا الغرابه "! " |
واضح من المشهد قاعده تحاول ترميه من البلكونه هاذي المفروض يحكمون عليها بالإعدام وقبل الإعدام ( يعذبونها ) والله لو عدوووو ما أسوي فيه كذا أعوذ بالله أنثى وبهالوحشيه طيب نفترض تهجم عليها تحبس نفسها بأي غرفه وتتصل على الشرطه أمًا تاخذ ساطور وتنزله من البلكونه بهالوحشيه هاذي هاذي مريضه نفسيا مو طبيعيه أبد بالنسبه للمتفرجين يمكن البعض أتصل على الشرطه والدفاع بس ما وصلو إلا بعد ماراح فيها وتعرفين زحمة مصر الله المستعان الله يرحمه رحمه واسعه والله يستر علينا وعليكم شكرا لك اريانا |
اقتباس:
العفو يا غالية ، الشكر لكِ :34: |
| الساعة الآن 11:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.