.
- ي ليتَهم قاموا بقولك عندما . رفع النذير يداهُ لـ يبتلي |
لَا تَشْرَبِ الْكَأْسَ إِلَّاَ وَ الْكُرُوُمُ طَرِيْ |
،
ديمومةُ الأحزانِ في غسق الدجى ، _ تغزو دسور الثابتينَ بِ مِقْلَعِ ! قد خضبت أنف السمآءِ فما سجى ، _إلا قنوطُ الإبل مما لعلعِ ! ♥ |
لا لستُ – رغم صبابتي – مشتاقَا
قلبي اهتدى ، و هوايَ منكِ أفاقا أنا لن أعودَ إلى ضفافك بعدما نضبت موانئ لوعتي أشواقا أ أظل طول العمر في نزق الصِّبا؟ و يدُ النذير بمفرقي تتلاقا؟ فيدُ النذير تهزُ بين مفارقي ... زمني و تُلبِسُ ليله إشراقا لا البدرُ يقطعُ دهرهُ بدراً و لا أنا و الشباب بكأسك نتساقى دمعي اكتفى ، و رؤاي فيك تبدلت و قصائدي اعتبرت هواك نفاقا |
جميل جدا ما أقرأه شكرا جزيلا
|
أما أنا لله درّ مودتي كالخلد من أنهارها نتساقا أحمي حمياها بفجر صبابتي أملي كؤوس وصالها أشواقا وأبرر الأخطاء أن زحفت بنا يوما ومدّ لها الزمان نطاقا لي من عيون القلب كوثر مهجة أطفي بها ما لم يكن ليطاقا ما الحب ان جاءت به أقدارنا وأتى على صحف الحياة عناقا بخيارنا ننهي جحود جواده ونعود ادراج الزمان سباقا |
و أنا و إن أظهرتُ حلم صبابتي |
كنت سأجعلها قصيدة كاملة و بما أنك يا إيمان أثرتِ القريحة فسأكتب هنا شيئا منها... و هي على لسان الأبطال السوريين: من غابر الآيام حتى "ذي يزن" |
الساعة الآن 09:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.