|
. من بين ضلع الاماني يزهر الإختلاف ب أرض الشعور المقاوم للألم والاسف ! الصمت لو كان موجع يمكن انه يضاف للمبتدا في شعور المنتهى المختلف ! احيان احس المشاعر نغمتين وضفاف تروي عروق الشعور المستحيل وتجف ! لان الطريق الوعر لو ماعبرته تخاف ! تشيل حملٍ يوازي امنياتك شغف ! اختر لقلبك مكان يطوي الاعتراف لان المشاعر ثمينة والمحبة ترف ! . |
لا تباطيتك تزاحم في خفوقي ألف طاري كن هذا الشوق يجمع في غيابك لي مكيده ! يحتشد فيه الالم مغرور في صمته يجاري غربةٍ تكبر بروحه توجعه باقصى وريده ! يسمع الكل يتعايد ؟! ليه كتف الحزن عاري ! ليه ضلعه لاتسامى بالحزن طاحت قصيده ! كنه المجبور يبكي مادرى إنه يداري كل ضيقه بابتسامة يختصر ( فرصه سعيده ) ! |
.
في غفلتي ينتبه طفلٍ مشاغب لعوب ! يلعب على جرحي الماضي ويترك أثر ! ماكنّه الا شعورٍ في .. رحاب الغروب ! تعلّق الليل في ثوبه.. وطاح ..وعثر ! . |
تسوله الجفا واغمد بجرحين الفراق دموع وطابت نفسه اللي في زمان الصمت ماطابت ! يثور غبار حزن البارحة ف ارواحهم ويجوع ويبكي غربةٍ تنحر حياةٍ للأسف غابت ! |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...a7a474491.jpeg اغتربت وسكّة احساسي حزينة ! كم رصيفٍ صلف بأوجاعه حضنها ! غربةٍ تجمع مشاعرها غبينه ! دربها الموجوع بشعوره رهنها ! لاشوارعها .. تبشر بالسكينة ! ولامعالمها تشجّع من سكنها ! تخطف البسمة وتسرقها رهينة ! تجمع دموع اليتامى في وطنها ! صوت هالمجرم يحطم هالمدينه ! يبطش بسور الأمان ويمتهنها ! الزوايا حافلة ظلم وغبينه ! والمرايا تنكسر خذلان منها ! كفّ طفلة أيقظ البؤس وسنينه واختصر كل المآسي في كفنها ! |
أعلم يقينا طعم هذه المرارة القاتمة
العالقة في دهاليز الروح مع كل متنفس تبث سمومها الموجعة وكأنه لاسبيل للنسيان .. كنت أظن أنني أضعت جزءا من روحي في زمن مضى لذلك أطلت الإلتفات .. خبأت في أعماقي عهودا ومواثيق .. فقط بقيت على مسافة أمل بالعودة .. لم أستطع التجاوز رغم أن كل شيء تجاوزني بقيت في الظلمة أطرق أبواب النجاة ولايجيبني أحد ربما أتحسس أيدي القريبين مني لكنها لاتنتشلني أرى دموعهم من أجلي ولاتؤثر بي .. علمت حينها أنني مازلت في غياهب الماضي أتخبط أبحث عن نور فقدته واتخذت الطريق الخاطىء في العودة إليه . |
. ارتجف غصن الشعور الغض وأعياه الشتات ! وانكسر في داخل ضلوع المشاعر ألف بيت ! لحظتي توجع وأنا أقبض فوق كتفين الجهات ! استميحك عذر وابعد غصب وشعوري مميت ! ماقدرت أقطف بنات الخوف من ضلع النجاة ! ولا قدرت احميك من رجفة شعوري لآ بكيت ! انتظاري موجع وفي خاطري زحمة لغات ! كيف ألملم هالشعور اللي بروحي يستميت ! ماقدرت أنسى تفاصيل الالم والتمتمات ! ومافهمت احساس هاللحظه ولا عنها سليت ! كل ما صديت توجعني وألاحظها تبات ! صمتها العاجز يذكرني بآلامٍ طويت ! . |
| الساعة الآن 10:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.