لَفَتات >> في آيات
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...9c488e9ee4.jpg القرآن الكريم ؛ كِتابٌ عظيم من ربٍّ كريم إعجازُ آياتِهِ يَجعَلُنا نتأمّل عظمة الله ونستَشعِرُ في أرواحنا الخَشيَةَ والخُشوع مساحة نورانيّة للتدَبّر / التفكّر / والتعلّم دمتُم بالخير وإليه وعَليهِ ماضون |
{إنّ في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد}
التعبير بـ {ألقى} مستعارٌ لشدة الإصغاء للقرآن.. كأنّ أسماعهم طُرِحت في ذلك، فلا يشغلها شيء آخر تسمعه! ابن عاشور |
ما وجه الاستدراك في قوله تعالى:
{لكنِ الذين اتقَوا ربهم لهم جنات} بعد قوله: {لا يغرنَّك تقلب الذين كفروا في البلاد}؟ الجواب: الاستدراك هنا من ألطف ما يكون؛ لئلا يظن الظانُّ أن الله لو مكَّن المؤمنين أن يتقلَّبوا في البلاد تقلُّبَ الكفار لَفَاتهم ما عند الله، فبيَّـن أنه لن يفوتهم! ابن عثيمين |
(وبالاسحار هم يستغفرون )
صدق الله العظيم ، ، الاستغفار جنة القلوب .. فاكثروا من الاستغفار |
في كتاب الله آياتٌ تملأُ النفس أمل .. والأملُ بالكريم الرحيم لا يخيب ..
"وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ" |
(( لو أنزلنا هذا القرآن على جبلٍ لرأيته خاشعاً مُتصدعاً من خشية الله )) فَ من مِنا يُحسب جماداً ؛ الجبل أم الإنسان ..!!! مُمتلىءٌ بالروحانية هذا المكان يا رشا :34: |
اقتباس:
محبتي والدعاء وجورية :icon20: |
قال تعالى: (التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين) [التوبة: 112].
قال ابن عباس رضي الله عنهما : كل ما ذكر الله في القرآن السياحة فإنهم هم [الصائمون]. قالت عائشة رضي الله عنها : سياحة هذه الأمة [الصيام]. وكان بعض أهل العربية يقول: نرى أن الصائم إنما سمي سائحاً، لأن السائح لا زاد معه، وإنما يأكل حيث يجد الطعام فكأنه أخذ من ذلك |
الساعة الآن 01:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.