منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   جُمُوحُ العَاطِفة (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=36294)

محمّد الوايلي 04-05-2017 11:20 PM

Don't read between the lines
رُبّما نفهمُ معنى !
لايكونُ هُو المعنى !
وربّما نُحلّقُ في فضآءٍ ليس لنا
فتتوهُ خُطانا ولا نعرِفُ طريقَ العودة ونمضِي إلى لاهُدى

محمّد الوايلي 04-05-2017 11:28 PM

All roads lead to Rome

وربّمَا تؤدي إلى مكان آخر بعيد
وربّما هُنَاك دروبٌ أفضل من دروب
والحكيمُ من درس المكان وعرف الزمان
وأختار بين البدآئل
ومضى ولمْ يتردّد

محمّد الوايلي 04-06-2017 10:55 PM

ستّل جناحه ثمِّ هام يرقى على متن الهوى
 
وين انت ياداعي سلام
وين انت يابايع دواا
ردّوا لي النومة ترى
بالعين جلاد السهر

https://youtu.be/Jf2-DmzYoP4

محمّد الوايلي 04-07-2017 12:19 AM

القرارات الصعبة
 
لَنْ تكونُ الأيامُ كمَا الأيام
وكذلكَ أنا لن أعودُ كمَا أنَا
كُلُّ شئٍ يتغيرُ من حولي
وطبيعةُ الأشيآء عدمُ الثبات
أنْ تعود حيثُ كُنتَ ذاكَ هُو المستحِيل
لأنَّكَ لن تجِدَ ماكانَ كَمَا كان
هُناكَ فجوةٌ بيني وبينَ الأماكِن التِي ألِفتَها ذاتَ زَمن
بالرغمِ من الشعورِ بالحنِينِ إليها لكنِّي أسفاً لنْ أجِدها
ومِثلُ هذا الشعور بالغربةِ يجتاحني فيؤرِقُنِي ويُتعبُ رُوحِي
الولهى إلى ماضيٍ لن يعودُ وإنْ عُدتُ إليه
وحِينَ أعودُ إلى ذاكَ الماضِي وأسّكُنُه بِكُلِّ جزءٍ فينِي
سأشتَاقُ إلى الأماكِنِ الأخرى التِي سكنتنِي ذاتَ زمن
وأعودُ إلى تِلكَ الدآئرةِ المغلقةُ من حولي
فقط سأحلمُ بأنِّي تجرأتُ على الخروجِ مِن تِلكَ الدآئرة
أظنُّ أنّ هُناك دوآئر أخرى ستجذِبُني إليها
رُبّما
ورُبّما ينعدِمُ قانونُ الجاذبية فأُحلِّقُ في فضآءاتٍ أخرى
حينها قدْ لاأستطيعُ العودةُ إلى تِلكَ الدآئرةُ التِي كانت لي وطن
سأشعرُ بالغربة وسيؤلمني الحنينُ حتى الفنآء

محمّد الوايلي 04-07-2017 12:50 AM

من تغنّى بالوطن لايُلام
وأنا عشقي وطن

https://youtu.be/GuxXC_paF68

محمّد الوايلي 04-07-2017 01:33 AM

سقاك الله يالحد الجنوبي

https://youtu.be/TAhx9G-SMlI

محمّد الوايلي 04-07-2017 11:48 PM

الملازم وسام بن فهد أصغر ضابط ولا فيهم صغير في سمو سيدي
الأمير محمّد بن نايف سُدِّدَ ووفِق للخير

https://youtu.be/nmGSA8qhEoQ

محمّد الوايلي 04-12-2017 10:53 PM

عندما يبكي الفرحُ حُزناً
وتضحكُ الرُوحُ ألماً
فهُناك في خفاياها حُزنٌ مُقيم يأبى أن يُغادِر


الساعة الآن 10:19 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.