صرير الأبواب !!
|
لأول مرة أشعر أن الصرير يزفر ياسميناً ومتعة.. شقران.. سلم بنانك ..! |
يا شقران يا صاحب الإحساس الأجمل .. لـ صرير الأبواب حكايا موجعة .. أقول: جفاني النوم أنا وعيني صرنا والأرق أصحاب كثير احباب مروا بذاكرة حزني وبكوني بعز النوم صحوني تخيلت الأمل ردهم فز قلبي يتانيهم سهرنا الليل ولا شفنا سوى العتمة وطال الليل ولا اسمعنا سوى اصواتهم في البعد وريح تصرخ تسألنا متى يردون؟ يجاوبها صرير الباب |
، نعلم جيداً ان الأبوآب صنعت للإيصآد | لاجديد في ذلك ! ولكن " لغة التشريع " هنآ قد تكون سبب ذآك الصرير ! أغلق البآب -فعل امر- وانسى أين خبأت [ المفتآح ~ ولكن ابق النآفذه مفتوحه ، :) فـ تيآرٌ مُستقر | افضل من تيآرآن عآبرآن ! تصميم جميل جداً ومآورآء بآبكـ كآن افقاً وآسعاً بحجم الكون ! و بحجم الكون شكراً ، :icon20: |
النقي: شقران الزيادي عالم آخر هو ماوراء تلك الأبواب، أفق وسيع مداه، ومابين الأمر والغفلة من الإيصاد تتربع ناصية الحكاية. ، شقران، أنت هنا فتحت لنا بابا مشرعا للحديث عن تلك الحكايا، فشكرا لك هذه البادرة المميزة من فِكر أنيق كأنت، تحياتي |
شقران يا صديقي .. رجعت مرة ثانية .. تذكرت هالمقطع من نص قديم .. عشان بس أثبت لك انه صرير الأبواب يرعبني كثير .. بالنسبة لي هو غياب .. غياب .. غياب .. صرير الباب يوجعنا كأنه يريد يذكرنا هنا كانوا لكم أحباب غابوا صكوا منازلهم يا هو اليخبرهم بقت في البال ذكراهم نحن افـ يوم نلقاهم أنا والشوق صرنا اثنين وبينا من الوجع جرحين وثالثنا صرير الباب |
*، الفكرة + ريشة + قلم جميعها مجتمعه بخرافة مذهلة سلمت يا شقران:2006102523424873: .. |
ماهذا الإبداع ياشقران
اللوحة قصيدة تحكي الكثير وللأبواب حكايات وللصرير حوار سلمت أيها المبدع |
الساعة الآن 07:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.