(خ) خائبة كل أوقاتي ..تتوقف كـً غصة في قلبي.. عقيمة..وموجعة بعمق..حين لا تكون أنت دفء المساء..! |
دنيانا عند النهوض تصبح جليدية الملامح
وهناااك ~ تحت الغلاف .. تحية خاصة لكل العروق الإسفنجية ! من يشرب الوضوء لا يتقن مساحات التيمم والمعضلة تتبلور في كفوف الأمان .. والإسم الأوسط للغة الشهيق ! لا تذهبوا بعيداً فـ ليس للـ .. العشق أو العشق وحتى العشق .. أي مسرح هنا الحكاية ~ " شوية برد " وعدّت :) 20/4 |
( ذ ) ذاك الانسان لا يُفتش عن ملامح القدر في العابرين ولا يهدهد الحقّ ولا يكشف عن روحه الثائرة في مدينة الأحلام .. بل يستنزف كل لحظة صِدقٍ عاشها مع من أحب ...! |
((ر)) رمتني بدائها وانسلّت .. رومية الكفل .. ربيعية العينين .. رسمتُ كلماتي على دعص رملٍ .. فذرتها الرياحُ .. إلى أين ... لستُ أدري .. ربُّ من قال لا أدري أصاب الفتوى .. رَكضٌ بعكس اتجاه عقارب الزمن .. لا إلى جهةٍ ... ودون خريطةٍ .. ليعاد تشكيل التاريخ ولو إلى حينٍ .. رأس مقلوب الهرم لا ينظر إلى الأمام ولا إلى الخلف .. لعلهُ .. يقتبس نورًا من الأعلى .. ريحانٌ وورد ٌ .. |
( ز)
زوابع تعصف بنا .. تجردنا من كل شئ .. كل شئ ، حتى الاحساس . |
( س ) , , سكون يلف مدينتي.. وكأن أحلامنا لا تملك شرعية الإنصهار في دروب الإنارة.. |
(ش)
شرنقة تحميه من كل شيء .. من نفسها/نفسه أيضا .. تلك هي من أحبتك وقتلتها . |
[ ص ] صباحا عند منعطف الفجر التائه في اللحظة الشاردة من عمر الزمن مُدت من ظلام الدهشة يدٌّ بيضاء لم أكن في منحدرات الحزن إلا ليلكة زرعتها يد القدر في مهب العاصفة ورمت بك في طرقات النجاة فحملتني على صهوات الريح تطارد العمر وتطاردك الساعات شيء ما جعلك تشرق في صباحاتي الأخيرة وتمد للحياة جسورا أخرى من جسد الموت و تراب البقاء فتثاءبت أيام الألم تتمطى على جسد اليأس آمالا جميلة وتورق كفك بي من جديد وأنت لا تدري |
الساعة الآن 01:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.