|
سكتش / /// الحبر المستحيل
سكتش ..الحبر المستحيل
خ |
: ياااااااخالد ... يااا"مترف نقاوه تقول من الظما يشربوه" يااشعرك الـ"طيبٍ يفوح بحنانه دونما يعطبوه" نصٌ يثبت أن هذا الـ خالد مليء بالشعر .. يتنفسه كالهواء ولا يقول إلا أنْفَسه . يصر خالد في كل نص له ، أنّه يعرف تحديداً متى يدهش يضع الدهشة أينما يريد وكيفما يزيد يراقصها كطفلة ثم يهيئ لها مسرحاً في قصيدته لنصفق كثيراً ونذكره كثيراً . طاب بك الزمان والمكان يا خالد وبك نطيب . |
شاعرنا المبدع \ خالد الداودي
مساؤك شعر وعبق الحبر المستحيل الذي كان بين يديك طوع الصوغ والتميز مما جعل سمو الحرف هنا كافياََ للدهشة والتأمل دمت غدقاََ آسراََ للذائقة ود وياسمين \..:34: |
اقتباس:
سلاما لذائقتك وروحك ،، نأتي كمن يتلمس في القلوب مدائن تسبة تلك الاطلال المتشبثة في جدارية القلب .. تشبة حياة من رحلو وكان لرغيفهم رائحة في الجذور والاشجار تشبه من يقتفي ظل على صدر السراب .. قائد الحربي أيا شقيق الروح والتجربة .. اجد هنا رغم الغياب نافذة اطل بها عليكم مناديا أتسمعونني ... فائق تقديري لشخصك الكريم |
اقتباس:
شاء المولى ان نخاطب القلوب بهذه الملكة وما كان لنا الا بفضله وحيث ان الناس قلوب كان ينبغي علينا اخذهم معنا بكامل الحس ، تصويريا ، لغويا ، مما لاشك فيه ان لقارئك دور في رؤية النص ،، كم انا شاكر لك هذا الثناء وهذا الحضور الموشح بهالة النور شكرا من القلب خ |
وأنا أقرؤها تسرّب من قصيدك بعض الصمت إليّ فوجدتُّ أني أقرؤها بكامل حواسي،بقلبي،وعيني،وروحي،تسلل بعض الهدوء منها إليّ،فسكن كل ما هو حولي فلم أبت أسمع أو أبصر غير قصيدتك،تسلّلت منها رائحة الذكريات،رائحة الحنين،رائحة الغياب فوجدت نفسي بلا وعي أغط في نوبة ذكرياتٍ حادة..
الله الله ما أعذب الشعر حين يهبنا بعض حياة،بعض روح،بعض أمل ما أجمله حين يمتعنا بترانيمه وتفاصيله.. ما أطعمه حين يأسرنا ويسرقنا من كل شيء حتى من أنفسنا.. الشاعر الفذ: خالد الدوادي ،أيها الفاضل..سلم المداد |
اقتباس:
ثمة شعور يتسلل الى القلب يقول ان القصائد ليست جلبابك حين تخلعها .. انك بشكل او بآخر تهبها الماره .. العابرين على سيماءك المطرزة .. انها ملك المارة ملك من يرى فيهن دفء الشتاء دف الوصال بعد فقد ولقناعة لدي قد اختلف بها مع غيري ان الكلمات وسيلة الصورة والالوان ويحدث العكس احيانا الا انني بهذا الشعور المتواضع احاول رسم كلماتي بريشة والوان خاصة ضنا مني انها ستأخذ حيزا من مساحة الخلود في ذاكرة الانقياء .. ارمي بهذا الظن والفرضية كنرد للمتلقي النبيل ... يقول قاسم حداد في نصة بحرية اكثر بحريّةٍ كنت أقيم علاقتي مع الكلمات وفي محبرة جحيمك اللذيذة أغمس ريشاتي وأكتب وكنت أول من يقرأ نزيفي وبغتة أخذوني من أحضانك منعوا عني أقلامي وأوراقي أبعدوني عن كتبي وعن دفئك الذي يجعل كلماتي أكثر جمالاً فوجدت أصابعي تتلمس - في ظلامات الزنزانة - طرقاً تتوهج وتؤدي إلى الكلمة ولم أعد في حاجة إلى الأقلام والأوراق صارت قلوب رفاقي دفاتر تقرأ وتحضن وبحرية أكثر صرت أقيم علاقات مع الأفق وحين أكون في البحر أو في الصحراء في الغابة الحجرية أو في الغيبوبة لا يفارقني الشعر لا يحتاج الشاعر سوى لشوقٍ في القلب من أجل أن يتدفق وأنا لست في حاجة لشيء سواك فأنت شوقي المتأجج كالألق في كلماتي. شكرا كثيرا لروحك لوعيك لوقتك الثمين خالد |
مثلي نبت له شجر في بلقـعِ يحطبوه قل لعصاريك تطلق ثغر بنت ولثـام وجه من الشرق يظهر ما بعد غربوه قل لعصاريك أسمع بالهسيس احتشام خالد الداودي قل للقصيد انه بك يكبر ويزهر فلا تحرمه منك وتحرمنا منكم الاثنين صح لسان |
| الساعة الآن 03:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.