[ قُصَاصَات .. بِجَنَاحٍ وَاحِد ] :
[ عَلى ضِفّة الشّعر .. ] تَكتَمِلُ حَكَايَا وَأحَاجِي .. / تَنبُشُ صَدركَ لِتستخّرِجَ مَا تَعَتّق مِن لَذِيذِ حَرفٍ وَ تَستَلّ مَا تَخَبّأ فِي جُيُوبِ مُخيّلتكَ مِن صُورٍ وَتراكِيبٍ ../ لِتَمنَحَها الحَياة وَ تخلُق [ شِعراً ] سَوياً ولكن .. رُبمَا انصَاعَ لَكَ بَيتٌ وَ أَفلَتَ إِخوَتُهُ رُبمَا طَاشَ نَصٌّ بَينَ كفّيكَ وَ مَا تَسَنّى لكَ أن تَلُمّ شَعَثَهُ رُبمَا عَبَر مِن ثُقب البَابِ . ضَوءُ بَيتٍ أو بَيتَينِ .. وضَلّ البقيّةُ الطّرِيقَ هَذا المُتصَفّح سَيَحتَضِنُ مَا [ أفلت ] .. ولم يَضمّه حِضنٌ يَمنَحهُ الاكتِمَال تَفَضّلُوا : غَيمَاتُكُم تَستَهِلّ حَدِيثَهَا اجمَعوا مَا تَفرّقَ مِن نُصُوصِكُم غَير الـ مُكتمِلَه / قُصاصَاتِكم / أبيَاتِكُم اليَتِيمَة وَوزِعوها عَلى افئَِدَتنا .. قَلباً قلبَاً .. وامنَحوهَا الحَياة تحت الشّمس املَأوا جُيُوبَنَا بِمَطَرِ الشّعرِ.. و تَوَعّدُوا يَبَاسَنا . . |
تبي تروح الله معك بالسلامه
الدرب مقفي فيك ولاّ بليّاك |
:
. . . هِي وَاحِدةٌ ../ وَمَازَالت يَتْيمة : يِجي بكره وتو الأمس - حَشر أنفَه - ولا عدى وقف حده ولا أجدى وإذا ما طَالنِي لُقمة ولا نثرني الباقي بقُول : إن البقى [ لله ] والثاني : عجين يباس , حتى الصبح في وجْهِي هتك ثغره ......../وكَاثرني على صدره رغيف وقطعةً لـ أيتام وجاني هالقدر يبكي وانا اتْساءل : الهي ليه أنا أبكي ؟ وتحتار الـ[متى] وأبكي وليه يكون آخره إنتِ ؟ وكان أول بكاه [ آنا ] وأنا أصلاً : ضرير أنفاس , شُكْراً جُمان مَطَراً يَامُنْتهى الْنَعيِّم http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . . |
.
. فاجِئيني ! غَطِّي بِكْفُوفِكْ عُيُونِيْ، واسْأليني :" مِيْن أَنا". واحْضنِينيْ، لا ابْتِسَمْت، وقلت لك : مرّتْ سَنَهْ ! . . |
ابعترف لك بس .. في شي ( 1 ) ........... اني تمنيتك ( تفـــارق ) وفارقت ... |
جمان.. شكراً لضوئك المنسل من ثقب باب العتيم الصرف.. كالشمس الأخيرة. : [poem="font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]عاده جرت.. من ينطفي النور بالبيت=أبدا أهوذي في خيانة حبيبه!![/poem] / |
أيضاً نص لم يحن قطافه :
لا تردين الزياره ما بقى بي شي يستاهل تجيني ما بقى لي قلب يستحمل حنيني لا تجيني مثل الأشجار الحزينه أتساقط لا تجيني لو تشوفيني على أرصفة الشوارع قلب ضايع أتسكّع في ممرات المدينه وإتلقفني عيون الناس وتفتش ملامح وجهي وتبعد حزينه مو بكيفي شي أنا ما أخترت أكونه ما نحته في يديني عمر ينحتني زماني لين صرت اللي تشوفينه مكاني مو أنا حتى المرايا ما رضت تصدق معايه مو انا رغم أن بعضي يشبه لبعضي زمان بس مو هذا حبيبك لا تردين الزياره مابقى فيني حبيبك فتّشي عنّه بقلبك مابقى فيني حبيبك لا تردين الزياره |
يتيم هالبيت مولد وإحساس تشتاق لي لوقلت ما رايح أشتاق وش عذر قلبك لانسأل مالقاني من الشعر عزلت ما أبي لها كثر الإحراج |
الساعة الآن 09:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.