|
رائحة الذكرى .. (المسابقة)
مزّقَ كل صورها.. إلا واحدة تلك المحفورة على ظهر قلبه المحفوظة بعناية في إطار الذكرى كـ لوحةٍ فنيةٍ رشيقةٍ تتحدى السكون و تتحرك بـ ديناميكية شريطٍ سينيمائي فـ تتخطى حدود الأحمر و الأزرق و الأخضر و تتمرد على ثنائية الأبعاد فـ تتجسّم و تتجسّد بل و يفوح أيضا عبيرها هذا المزيج الذي يُفقده صوابه كليا ( عطرها .. دخان سجائرها .. و القهوة الصباحية ) فريد 25/5/2018 |
نغم ساطع تلألأ بمسوغات الذكرى من عطر .. سجائر .. قهوة
رغم الايجاز كان التحليق هنا يقين مكلل بتوقيت الحنين مبدعنا د . فريد ابراهيم انتشى الابداع هنا بهطول هذا الجمال وكثافة بلاغته مشاركة رائعة .. سلمت يمناك مودتي والياسمين \..:34: |
ياللروعة و ياللجمال
و كيف لا و نحن في حضرة د/ فريد أبدعت كعادتك و أدهشتنا يا صديق النجاح سلمت أناملك |
د. فريد إبراهيم ... و حرفك حول الصورة إلى لحظة ذات أبعاد و معنى ...
كل التحية و الإعجاب .. |
|
الكاتب د فريد إبراهيم قصة رائحة الذكرى فيها من الحدث المخفي الذي يستنتجه القارئ اللبيب من خلال السرد .... فالكاتب د فريد إيراهيم يمتلك التعبير الواضح والجميل في آن واحد عن أفكاره وعواطفه، وعن زمانه، ورؤيته للحياة والعالم أتمنى لكَ كل التوفيق والتألق الدائم |
اقتباس:
كل الشكر و جزيل الامتنان لحضورك الرقيق و تعليقك الوارف الكرم اختي العزيزة سيرين اسعدني فعلا و حقا مرورك العطر يا سيدة الياسمين ف كوني دائما بالقرب |
اقتباس:
يكفيني شرفا متابعتك لما أكتب يا أختي الكريمة و يكفيني فخرا تعليقك الكريم لك التحايا و جزيل الامتنات |
| الساعة الآن 03:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.