رائع هذا الإيجاز المفيد ، والذ لخص لنا بكل اقتدار وتمكن الفرق بين النقد ، والناقد ، ومايجب أن يكون عليه الناقد حتى يستطيع أن يقوم بالنقد العلمي ، ابتداء منملكة النقد والتي لايصاحبها الهوى ، وموقف صاحبها السلبي أو الإيجابي من ماسيقوم بنقده ، بل يفعل الدوات النقديه بأكبر قدر من النزاهة لينقد النص الأدبي أو غيره دون تحيز قدر الإمكان .

سلمتِ أختاه وغنمتِ ، وأشكر لك مجاملتك اللطيفة .

بارك الله فيك، و حفظك الله و حفظ قراءك من كل سوء’

ما زلت بانتظار اجابتك في النشر ..! و الأفضل أن تقوم بنشرها في صفحتك في " facebook" أو
"twitter"

تحسب لك، و مررت شاكرة.

دمت بخير و طمأنينة، و من أفضل إلى أفضل دوما.

أختي الكريمة نادية اعتذر عن التأخر غير المقصود على الرد فالذاكرة والله لاتسعف والحمدلله .
أرجو مسامحتي ، ولك ماتريدين

:
يبدو لي أنّ النقد أدوات و " ملكة " أيضًا.
الأدوات بلا ملكة لن تُؤدي إلى نقدٍ حقيقي.
والملكة أيضًا بلا أدوات ستقع بنفس الورطة.
🌹

أوافقك في ذلك ، فالملكة التي أفهمها بالحس الناقد هي مكملة للأدوات

بالفعل ، ماتفضلتي به يعد من النقد ، وإن كان البعض يغفل عنه ربما لعدم درايته
بأدوات النقد ، وأن النقد علم يمتزج بالذائقة ، وليس هجومًا ، أو تفردًا بذكر السلبيات

الشكر لك على إضافتك الضافية