مِحْرابُ السَّمَاء!
،
سجدت الأفكار في محرابِ السماء ترتجي رضوان الإله! تؤم الفكرة قلوب تئن في ميدانِ السماء، تصلي صلاة الحق! تتلو تراتيل النور على مسامع أشقاءِ الأنجمِ والطيور! ويخرُّ من في السماءِ سجَّدا خُشَّعا ! يفوح عبير السكينة هناك وينتشي الأفق الطمأنينة! صعدت تلك الفكرة على المنبر بل على سحابةٍ ما! تترنم بأهازيجِ البصيرةِ وتردد خلفها تلك الجموع من تلك القلوب! تلبَّدت السماء بالرعودِ والبروقِ وأشتدت حتى أسودت! فأمطرت وبللت الأرض بدماءِ الفكرة المقتولة! ، 9 صباحًا ! |
ورنوت إلى السَّماء / يا نجمُ.. ما أنتَ قلْ لي ؟ قال الثُّريا (عنقود نجمي) خلقني ربُّ الأنجمِ, فقلت : سبحان ربِّي أحسن الخالقين. أشهدُ انَّ المرأة تكتب شعرًا :) / الرَّائعة / نوف كنت هنا. ملء الآفاق ودٌّ. |
وهذه تراتيل الفكرة الشهيدة الصمّاء
على جدار السماء.. رائع ! |
وفي السماء أمل لا يُقنط منه ..........
مخرج النص حرر دمع كان قد أُسر محراب السماء نص مؤلم اقتباس:
|
رائع هذا البوح الشفيف
يلامس شِغاف القلب ويداعب مهجة الروح تقبلي التحية يا نوف :) |
حكمة ابتدعتُها ولا أملُّ من تكرارها على مسامع كل من اتّسعت شكواه ...
إذا اختنقت بدُخان الأرض فـ اهرع لأبواب السماء ... وها قد اضفتي لها من روحك ما سـ يرسخ في ذاكرتي ابداً ... يفوح عبير السكينة هناك وينتشي الأفق الطمأنينة! نوف/ بوركتِ يا نقيّة |
اقتباس:
تحية وامتنان .. |
اقتباس:
ممتنة لك الأخ القدير / علي آل علي , شكرًا كبيرة وامتنان .. |
الساعة الآن 11:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.