"
. . يَا لِـ هَذَا النَدَى المُتَوَهِجْ عَلَى أورَاقِ حَرْفِكـَ السَاحِرُ إحْسَاسَاً الفَاخِمُ رُوحَاً .. إسْتَنْطَقتَ الجَمالْ يَ أُسْتَاذِي فَـَ أبْدَعْت .. مَودَتِي .." |
طلال الفقير :
صديق قديم أتهيب حضوره أضفى حضورك شيئا من الضوء وهمسا لايفسر كنهه سوى الموجوع حبا دمت غنيا بالحب ...نابضا بالأمل |
الابتسام
شقيقة الفجر مرحبا بالضوء يخنس الظلمة يشنق كل معنى للسواد .. مرور فاخر ،،، دمت بهية .. |
يحقّ للباحث عن الوهج أن يحترِق ...
فيهطل الحرف كألف غيمة مما تعدّون .... عمرو ... احتراق حتى الرماد .. و انعتاقٌ حتى الحبس ... بورك اليراع ... |
؛
وهجٌ ! ولفحٌ الجفاء يلتف حول معصم الحنين ويلوي ذراع الانتظار بـ أن هاتيكِ قبل أن أترمد ! ؛ بربك أين كنتَ تخبّيء هذا الجمال ياعمرو ؟! ويكأن حروفي تنتفض من رهبة الكلام !! دمتَ باسقًا كما عهدتك !! |
عمرو حروف تسرق حين غفلة مفاتيح الضياء بها الوهج أن تغسل لون الغياب بألوان الكلمات هذا الحضور .....الغياب يعلو على أزمنة النسيان حروف صاخبة بحسها وأحاسيسها برمادها وجمرها بصورها الضوئية بصوت قبها ...نبضها الذي يفكر في أن يواصل ضياعه في البحث عن نجمة القلب شكرا لهذا الجمال تقبل مروري خالص التحية [/align] |
ويطوف الشاعر يسأل عنها الصباح والغسق وإرتحال الشعور
والبحث هي الطريقة التي نتوجه إليها عندما نريد تحقيق ما نصبو إليه لأنه يأتي من خلال الكثير من الأمور التي نلمسها من حولنا اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
جليلة ماجد :
وحقٌّ للوهج أن لا ينطفئ حريقه في كل حضور يتأنق كاريزما حرفك ود ..وود |
الساعة الآن 04:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.