حتى / حين ..!
http://image.arabseyes.com/files/images/8db0e4e92.jpg منذ زمن لم أطرق باب الأعترافات.... لم أدوُن يومياتي كما كنت افعل ..., لم أشعل الحرف بنار أسألتي...., جعلت كل ذلك بعيدا جدا عني......... منذ تلك اللحظه ومفاجـأتك لي / وجومي وتعلثمك ,,,,, حتى خروجي صامته القمتها غيابة جوفي المتخم حتى آخره بالبوح صورتنا الأخيره ايضاُ لم يلمسها الأعصار الذى اخترعته ساعة رغبت بالاقلاع / والعوده من حيث أتيت... أعتقد أنه حتى عندما القيت بتلك الساعه في بئري المهجوره منذ عرفتك / القيتها بفوضى متعمده ودون ترتيب مسبق كنت مثلك تماماٌ أريد أن أخرج من ذاك العنق الذى وضعنا ارواحنا به ولكنني كنت افتقر الى الوسيله التى أتيتني بها بلا مقدمات وبلا خطوات مسبقه لأستعجلك الخروج فـ أمضي بدونك...! كنا نعتقد بأننا مختلفين عنهم , لنكتشف أن في أعماقنا تماثل كبير بين هي و هو الامل في البدايه يتحول الى الخوف من أن نصل الى طريق لايمكننا من العوده ..... بعدها لذا نسارع الى الفرار قبل اسدال الستار...... تلك الصوره الأخيره التى رميتها دون حتى البحث عن ملامحها أو حتى تأطيرها مازالت تقبع في زاويه مهجوره تنتظر دورها في مسح غبار متلازمة الفرار, مازالت تنتظر ان تمتد يد القتها عبثاُ لتعيدها وتشعل من بعدها أسأله لن تجد الجدوى من البحث فيها .. عن لماذا ؟ وكيــف؟........ لـتأتي من هناك مرة أخرى دون أي مقدمات لتسألني عنها ..وتعيدها الى زاويه تختارها عمداٌ لذا دعني ابحث عنها معك / حتى حيـن...؟! |
|
وكأنني امام موقد شتوي
مع الاصحاب نتجاذب الذكريات والزمان الجميل وبصحبة " حليب الزنجبيل " هكذا هو جوي عندما اقرا لحرفك النور شكرا ً كبيره ولـ حنين حرفك : |
سكون
ـــــــــ * * * أرحبُ بك كثيْراً . : وَ في تعريْف [ حتّى ] : " الدّالة على انتهاء الغاية " ، جَاءت هُنا مُعلّقةً بِـ حِينٍ سَيحِيْن لا بُدّ ... لأنّ هذا النّبض بَالغ الوسيْلة وَ سَيَبلغ . : شكراً لك . |
:
. سكون سيميل الورد لكفيك.. |
اقتباس:
عطروجنه اسعدتني كلماتك دمتي كما تحبين وأكثر |
سكون
تملكين حرف راقي وجميل أمتعتني كلماتك وشدتني لجمالها لك كل الود |
اقتباس:
وللزنجبيل مره أخرى :) |
الساعة الآن 10:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.