|
إلى "د"توفيق الربيعة وزير الصحة مع التحية!!!
بسم الله الرحمن الرحيم قبل أن تكوون الرعاية الطبية مسؤوليه وطنية تجاه فئات الشعب ، فهي مسؤولية إنسانية لا تعترف بجنسية أو عرق أو وطن ، من المؤسف أن نرى المباني الفخمة والأجهزة الطبية المتطورة ، ولكن الرعاية الطبية من أطباء وإستخدام لتلك الآلات الطبية دون المستوى المطلوب ، تصوروا أن أحد المستشفيات الكبيرة جداً (في الرياض) يعمل عملية كبيرة وخطيرة إستمرت لمدة "سبع ساعات" ويخرج المريض من المستشفى اليوم التالي للعملية بحجة زحمة المستشفى وكثرة الحاجزين فلا بد من إخلاء سرير ، حتى أن المريض الآن يعاني من نزيف وجرحٍ عميقٍ للعملية من ما أضطر أن يقوم أقاربه من جمع مالٍ له لتسفيرة خارج المملكة لإصلاح ما أفسدة المستشفى وكذا دواليك ...وفي اغلب المستشفيات يُنوم مريضاً حالته السيئة جداً في ممرات المستشفى والأسرّه على الطرقات بحجة إدخال مريض آآخر حالته أسوأ أو عنده (واسطة) !!! كما نتذكر الطفلة (رنيم) وغير (رنيم ) مما جرى لهم من عذابات في المستشفيات حتى قضت أرواحهم ، وهذا ما نشرته (الإخبارية) !!! / / نداء صريح الى معالي وزير الصحة بالتحقيق من المستشفيات والزيارات المتكرره ومعالجة المشكلة وتأمين إحتياجات المرض المساكين الذين لا حول لهم ولا قوة !!! وحسبنا الله ونعم الوكيل ... --- لا شك أن التخطيط والتنميه البشريه الشامله من أهم مقومات الحياة التى تبرز الظاهره الصحية السليمه للمجتمع والتنمية الاقتصاديه والإجتماعيه ، ومن هذا المنطلق يبرز اهمية التنسيق بين المؤسسات التعلمية بكل مستوياتها التعليم العام ، الجامعي المهني في خلق سياسات واستراجيات سليمة توازي بين مخرجات هذه المؤسسات و سوق العمل بصفه عامه ، لاحظت ومنذ سنوات اقتصار قبول الطلاب لحملة الثانوية العامه القسم العلمي في اقسام كلية الطب على من حصل على 96% فما فوق ، فلماذا تحديد هذه النسبة العاليه والجائره ونحن بحاجه إلى اطباء سعوديين كما أوضح معالي وزير الصحه من خلال اعلانه المشار إليه ؟ ألا يجدر بالجامعات أن تخفض هذه النسبة الى الحد الأدني ؟ ثم ألا يجدر بالجامعات أن تعمل برامج تأهيليه لكل من يريد أن ينتسب إلى الطب ؟ ومنها الرغبة والتدريب والتدريس لمدة عامين على الأقل قبل الشروع في الدخول إلى الكليه لمعرفة الصالح من الطلاب لهذه المهنة من غيرهم . ثم ماذا يمنع لو فتحنا باب الانتساب بشكل أوسع لحملة الثانوية المتميزين _عقلياً وسلوكياً بغض النظر عن نسبتهم الحاصلين عليها في الثانوية العامه _ للتخصصات التى نحتاجها مثل الطب أو الطب المساعد أو الهندسة أو غيرها ؟ "وفي إعتقادي ، أن هذه قضية إجتماعية قد تتباين فيها الآراء وقد يظهر من هو مؤيد ... ومعارض ... ويجب أن يُعاد النظر في المسار الصحي، و في اعتقادي أن تصريحات معالي وزير الصحة الذي يجب أن يُعاد النظر فيه ، وفي اعتقادي أتت تصريحات معاليه المتتاليه نابعه من شفافيه في القول ولعله يقول أن وزارة الصحه تحتاج الى كتيرٍ من إعادة الترتيب ، ولكنني اؤكد ان مرفق مثل وزارة الصحه يحتاج إلى تمويل مادي الا محدود ومستمر يقوده حرفه مسؤولين مخلصين وخبراء ومتخصصين في المجال الطبي حتى ترقى مستشفياتنا الى الدور الذي يجب أن يكون وحتى نمضي في إستراتيجينا لنصل في النهاية الى أيادي وطنيه مؤهله ومدربه على التشغيل لتلك المستشفيات ، أو أن تحيا جميع المستشفيات العامه الى القطاع ليتولى شؤونها وامرها تحت المراقبة والمتابعه من قبل الحكومة بحيث يُعطى كل فرد مواطن بدل مادي شهري له ولإسرته وقد يكون هذا من الحلول السريعه لهذا المرفق الهام ... / / / همسة: (يجب اغلاق مستشفى الحبيب بسبب حالات الوفيات عندهم بسبب الاخطاء الطبيه ..) سأعود لشرح وافي لبعض الحالات الطبية القاتلة ( لمستشفي الحبيب البيطري) وغيرها من المشافي !!! ود @جاهله@ |
صباحكم جنه ومن هذا المنطلق لايفوتني يامعالي الوزير- والمعروف عنكم الدقة والاهتمام بهذا المرفق الهام بحياة المواطن - فأنا على ثقة انكم لم توضعون في هذا المنصب والمرفق إلا لليقين من درجة إهتمامكم وحرصكم- وفي هذا المقام اشكو حاله حرجة حدثت لاخي (وهو كان في حالة -جلطة دماغية كانت تبعاتها ان تؤدي بحياتة علماً انه قد سبق ان عمل عملية قلب مفتوح في نفس المستشفى( التخصصي بجدة) وكان يعاني نتيجة الجلطة من الآم وارتفاع في السكر والضغط وكانت حالتة غير مستقرة تماماً -وعندما تم إحضارة الى المستشفى( المحترم والمميز) لم يقبلوا حالته إلا لفترة وجيزة مما دعى أن يطلبوا من اقاربة نقلة الى مستشفى آخر وقاموا بعمل اللازم ( بفك الاجهزة بلا إكتثار او إهتمام بحالة المريض وتركوا المريض في الغرفة طالبين من أهلة ( أمر من الديوان الملكي) مما اضطرهم الى نقلة الى مستشفى آخر، من هذا المنطلق يامعالى الويز بودي ان اسألك سؤال محدد هل هذا يرضيك ؟! وأنا متأكدة أن عملكم وضميركم ينأ بنفسة من مثل هذا التصرف المشين... وأثقةً من إعادة النظر في مثل هذا التصرف سواء لأخي او لغيرة في مثل هذه الحألات- كما انني لا أعلم هل هذا التصرف من إدارة المستشفى أو من غيرهم ؟؟! والله المستعان ... علماً ان مستشفى التخصصي بجدة كانت الاقرب للمريض ... @جاهله@ |
فاصلة: رأيت مناظر يدمي لها القلب في أرقى المستشفيات وكانت المأساه في صحة ... بلا صحة .. نحن نعيش في بلد نفطي وأليس من حقنا كمواطنين أن نعيش في توفير بيئة صحية داخل المستشفيات .. وخارجها ؟! وسؤالي الثاني : مابالّ كينينا .. الكنغو والصومال .. واليمن.. وغيرها من البلدان الفقيرة التى تعيش تحت خط الفقر ؟ السؤال الثالث: أين إنجازاتك ووعيك باالخلاص ممنا رأيتة ولمستة وبشهادة أطباءك الزائرين الوافدين في مستشفى "الملك فيصل التخصصى في جدة اوةالرياض ؟! فلا صحة .. يرتاح لها البال .. ولا توفّر أدوية تُريح المريض من عنائه وللأسف يا معالي الوزير أن عيونكم مغيّبة عن هذا الوضع المأساوي .. وياليت تقوم بزيارة مفاجئة لهذا الصرح الكبير الذي تعتبرونه في أذهانكم أنه "صرّح" لكي تكتشف بأم عينيك الحقيقة .. أو الكذبة التي نتغنى بـ حقيقتها المزيفة ... سعودة أرقى تخصص مفقودة ... فلا قبول لـمن حصلّ على درجات متفوقة في القسم العلمي في جامعاتنا وباالأخص "كليات الطب".. وسؤالي الرابع الذي هو المهم ويفرض نفسة : لماذا هذا التحيّز الغير مبرر في عدم قبول مثل هذه الطاقات الشابة في كليات الطب .. حتى لو كانت نسبة تخرجهم بـ درجات أقلّ إذا كان هناك توفر الرغبة في التخصص الطبي لكي نستطيع تعميم السعودة في مستشفياتنا الموقرة؟! يا معالي الوزير : كم تدفعون للأطباء الوافدين من رواتب .. وبدل سكن وتذاكر .. ودواليِك؟!! وهل لديك مقارنة للأطباء السعودين في ذلك !!!!... ورحم الله من تقلّد هذا المنصب قبلك.. وعسا أن يكون الخير فيك.. والله المستعان ... دمتم بـ ود @جاهله@ |
«اللجان الطبية» كشفت عن المستور.. أطباء يخفون خطأهم الطبي خوفاً من العقوبة! (الخبر منقوول من (جريدة الرياض) 9-2-2017- قصة واقعية ليست من نسج الخيال، عندما دخل مريض إلى أحد المستشفيات، وكان يعاني من آلام خفيفة بعد عملية جراحية مر عليها قرابة (4) أشهر، وما أن مكث في المستشفى أقل من أسبوع، إلاّ وانتكست حالته، استنكر أهله من وضعه، وعند سؤال أبنائه لأحد الأطباء المشرفين، قال: "إنه أثناء العملية السابقة لم نتمكن من إغلاق الجرح، ويحتاج إلى تدخل طبي سريع"، وبعد مرور يوم فقط على هذا الحديث توفي الرجل، وإذا بأحد الأطباء يجزم أن ما حدث هو خطأ طبي (100%)، طالباً من أبنائه تشكيل لجنة جراء ذلك العمل، ودون إبلاغ إدارة المستشفى بما أدلى به، في تلك اللحظة لم يهتم أبناؤه بذلك الأمر، فالحدث أكبر من البحث عن أسبابه، والخوف من مكوث الجثة عدة أيام كان السبب في عدم البحث. هناك من يأتي إلى المستشفى ويشتكي من بعض الأعراض ليخرج محملاً ب«سلة أمراض»! "الأخطاء الطبية" قضية كبيرة، لم توجد لها الحلول حتى الآن، بل ولم يُضمن حق أي مريض يدخل إلى المستشفى، حتى وإن كانت حالته تشتكي من بعض الأعراض البسيطة، ليخرج في النهاية محملاً ب"سلة أمراض"!، ويبقى السؤال: هل معاقبة المتسبب ستضمن لنا عدم تكرار مثل هذه الأخطاء، أم أن الأمر يحتاج إلى الكثير من الجهود؟. "الرياض" تناقش أسباب الأخطاء الطبية، وتطرح وجهة نظر المختصين حول جدوى عقوبة الأطباء الذين وقعوا في تلك الأخطاء. نسيان وخطأ في البداية قالت "أمل الخثلان": أن جدّها -رحمه الله- كان يعتمد على نفسه في كل شيء، بل وكان سليماً طبياً، ثم نصحه أحد الأطباء بأخذ حبة "أسبرين" بشكل يومي لتفادي الجلطات، لكنه أصيب بكسر في الحوض، فنقل إلى أحد المستشفيات الحكومية، وتم تبليغه بضرورة انتظامه على "الأسبرين"، ولكنه أصيب بعد عدة أيام بجلطة أردته طريح الفراش بشلل كامل؛ بسبب نسيان الفريق الطبي المشرف عليه إعطاءه الأسبرين!. وطالب "محمد الحربي" بوجود "كاميرات مراقبة" عند إعطاء المريض الجرعات، مع تدوين الجرعات في ملفه، وكذلك وقت إعطائه الدواء، وفي حال انتكاس حالته يراجع ملفه كاملاً بالتسجيل لمعرفة المقصر ومحاسبته. سأعود إن شاء الله @جاهله@ |
لا حول ولا قوة إلا بالله
معاناة يعانيها المواطن العربي في الوطن العربي بدويلاته المتعددة رغم أننا من أكثر الشعوب ذكاء إلا أننا أقلها إهتماما بالنفس والعناية بها سأختصر عليك الإجابة إذا كان علية القوم يشدون الرحال لتلقي العلاج في الخارج ألا يعني هذا، أنهم معترفون بتردي الخدمة الطبية خليها على الله |
حسبنا الله ونعم الوكيل
وربي إنها الطامة الكُبرى أن تكون أسمى مهنة على وجه البشرية سبباً في التّلاعب بمصائر من يأتي لهم مسلّماً بميثاق معهود وقد سمعنا من هذه الحوادث ما تقشعر له الأبدان ويتألّم من جرّاء حادثاتها القلب نسأل الله السلامة بوركت يا سامقة الطرح |
اختي كان التشخص لحالتها 91٪ وفاة
وكانت فقط ع التنفس الصناعي تعيش جلست 7 ايام ولا مشفى بالرياض قبلها الا بعد واسطه والدخول ع امير المنطقه |
نحن نعيش في بلد نفطي
وأليس من حقنا كمواطنين أن نعيش في توفير بيئة صحية داخل المستشفيات .. وخارجها ؟! كما سألتِ هنا فأنا ايضا عجبت أن يوجد هذا القصور ببلد نفطي لكن يبدو انها ظاهرة تفشت في جميع بلداننا العربية ولا اظن السبب الناحية المادية بل الضمير وسوء التخطيط وتقنين الاولويات طبقا لحاجة الانسان الذي اصبح " لا سعر " له غير الموت كلنا مررنا بذلك الاهمال وانعدام الضمير حتى في اكبر المستشفيات التي اصبحت تجارة والطبيب يعمل العمليه ويترك المريض في حالاته الحرجه للتمريض حتى تسوء حالته ويموت طرح يمس واقعنا المؤلم شكرا كاتبتنا علي هذا الحس الوطني والانساني تحية وتقدير \..:icon20: |
| الساعة الآن 09:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.