|
وعجلت ٳليك لترضي
لا اعرفها. لكن احببت تقديمها
بشغف كاتب قرٲ في سطرين اسطوره مكبوتة الاهات وكاتبة ابعادية الملامح والكلمات لم اقرءها فذ عجلت اليك لترضي لكن في اسوار اغوارها حكاية فقدان تتامل حضور روحاني ليتصل بسما۽ الطهر ف تنهمر الارواح محبة لاتموت بفقدانهم فاتن محمد العسيري كاتبة تتواجد حبر ينساب كنهر يتامل في رحلة الشغف تكمن اسرار الارواح وفي حياه تعيشنا او نعايش اقدراها تولد الدمعة مقرونة بالحنين وتعطف الفرحة علي شغب الالوان لتعتاد الطرقات بروزاه الذكريات. في عيونها دمع تولد في محبرة السطور وجع يتلاء بعاطفة تعيدها طفلة في احضان الطهر وبسمفونية الاه كانت المعاناه ولوجة البدر اشرقات الروح كاتبة كل حلم تبخر بالفقد او تلذذ ب تنهيدة سطر لم اقراءها ولكن بعض سطور جعلتني اكتبها اشراقة في تفردها بالحضور في ابعاد النقا۽ ورنق الحرف في شغف لروية فرشاه تتخطي حدود اصدرها الاول الممزوج بطهر الطفلة ل حنان امها وارق افتقاد والدها سرقت بعض من بعضي ل احاول تقديمها لعيون الابعاد ل اكون مصافحا بروح ريحان والق اخ |
اقتباس:
جزاك الله خير وكاتبتنا اكيد تستحق العنوان أساساً يشدك الله عليك أ نذير |
ما يُكتب بمداد الروح
يُلمس على وتيرة الشفافية ويُدهش حين يستفزّكِ الإنعكاس سطرٌ من البوح سلمت أيها الضوء |
انتقاء تورد به المدى لقلم نهجه الابداع والاحساس
سلمت ذائقة النور وماقدمته لنا من رونق حرف ساطع الالق ود وياسمين \..:icon20: |
| الساعة الآن 11:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.